جاءَتْ تَهمِسُ بِحُبّها تَشرَعُ وهامَ فُؤادُها وانحَنَتْ تَركعُ قالَتْ يا حَبيباً أنا عاشِقُةٌ يا لَيتَ قَلبكَ يَنبضُ وَيَسمعُ لكنَّ قَلبي عَنِ الهَوى صَدَّ لَمْ يَرُقْ لِحبٍّ فَكيفَ يَتصَنَّعُ
أختر نظام التعليقات الذي تحبه
ليست هناك تعليقات