يمنحني الحلم ُ بقلم / علي سلمان الموسوي
يمنحني الحلم ُحفنةَ ليل
في كل مساء
تهبط السماء
فيها ليلٌ صغيرٌ
وخيمةٌ منطفئةٌ
وقمر ٌفقير
وكويكبات ٌنائمات ٌبلا سرير..
ألتقط ً من عناقِ الشجن
حباتِ ليلي المبعثرة
وانتِ قيثارةُ الروح
فيك تلاواتُ القمم
وانا جسدٌ من زمن الفراق
اجمعيني مجدداً
حتى اكون وطن!
انت اولاً
وثانياً
وثالثاً..
وآخراً ،
وأن كان للحلمِ نصيبٌ
فليكن رابعاً..
او ليرحل
خارج َمضاميرِ الزمن!
اقتطعتُ من ليلكِ
اغفاءةَ نورٍ
لأخبرَ الاقمارَ
الملتحفةَ بدمعِ عينيك
انّي ..؟
الليلُ الذي
انتحر َعشقا!.
تهبط السماء
فيها ليلٌ صغيرٌ
وخيمةٌ منطفئةٌ
وقمر ٌفقير
وكويكبات ٌنائمات ٌبلا سرير..
ألتقط ً من عناقِ الشجن
حباتِ ليلي المبعثرة
وانتِ قيثارةُ الروح
فيك تلاواتُ القمم
وانا جسدٌ من زمن الفراق
اجمعيني مجدداً
حتى اكون وطن!
انت اولاً
وثانياً
وثالثاً..
وآخراً ،
وأن كان للحلمِ نصيبٌ
فليكن رابعاً..
او ليرحل
خارج َمضاميرِ الزمن!
اقتطعتُ من ليلكِ
اغفاءةَ نورٍ
لأخبرَ الاقمارَ
الملتحفةَ بدمعِ عينيك
انّي ..؟
الليلُ الذي
انتحر َعشقا!.
ليست هناك تعليقات