أحدث المواضيع

. مهند المسلم خليلتي والنساء




سَئَلَــتْ عَليْ وَعَيُــوْنها مَحْتَــارَه
مَـاذَا دَعَـــاها تَرْتَضِــيْ أعْــذَارَهْ
.
لَيْتَ الَّذِيْ طَرَحَ الْهَوَى فيْ ناظَرِيْ

لوْ كَانَ فيْ ذَكْـرِ الْهَوَى قَدْ سَـارَه
.
والْمُعْجَبَــــاتُ بهِ كَثِيْــــــرِاتٌ لَهُ

يَطْلَبْنَ منْ سَحْـرِ الْهَـوَى أشْعَارَه
.
ذَاقَ الْجَــوَى فيْ قَلْبِـــهِ أَشْــوَاقَهُ

حتُّىً غَــــدَى فـيْ حُبِّهِا بَحَّـــارَه
.
رَاحَـتْ تَطُـوْلُ بِفَكْــرِها أسْـوَارَهُ

كَيْـفَ تُذِيْــبُ بِحُبِّهــا أسْـــــرَارَه
.
سَمَعَـتْ كَــلامَ الْشامَتَيْــنَ بِحُبِّهـا

كَيْـفَ الْنِسَـاءُ تَشَاجَرَتْ مَحْتَـارَه
.
منْ قَـالَ أنَّهُ يرْتَضِيْ أسْحَـارَهُمْ

أوْ قَلْبَــهُ فيْ حُبَّهُـــمْ قَــدْ طَــارَه
.
مـاذاً يَقُــوْلُ وقَلْبَـــهُ قــدْ زَادَهُ

فيْ حُـبِّ منْ يَمْحُـوْ لهُ أَعْــذَارَه
.
لوْ كانَ يَـدْرِيْ ما جَرى لَخْتَـارَه

قَلْبَ الَّـــذِيْ يَهْـوَاهُ كَـمْ مَقْـــدَارَه
.
كَمْ صَابَنِيْ منْ شَوْقَهَا أعْــذَارهُ

لَوْ كَانَ يَسْمَـعْ بالْثَرَى أخَبــارَه
.
دَارَ الْهَوَى فيْ عَشْقَهـا لَوْ دَارَه

فيْ حَسْرَةٍ ضَاعَ الْهَوَى أدْوَارَه
.
لَوْ يَكْتَمُ الْناسِيْ صَرَارَ صَياحَهِ

ويَضُمَّنِــيْ فيْ قَلْبَــهِ أصْــرَارَه
.
فيْ لَوْعَةٍ ظَلَّ الْغَرِيْبُ طَرِيْقَهُ

فيْ ساعَةٍ تَاهَ الْهَـوَى أغْــوَارَه
.
حَتَّى الْجَمَالُ بأسْمَهَا قَدْ حَـــارَه

لوْ كانَ يَعْلَمْ أسْمُهَا منْ سَـــاره
.



سَئَلَــتْ عَليْ وَعَيُــوْنها مَحْتَــارَه
مَـاذَا دَعَـــاها تَرْتَضِــيْ أعْــذَارَهْ
.
لَيْتَ الَّذِيْ طَرَحَ الْهَوَى فيْ ناظَرِيْ
لوْ كَانَ فيْ ذَكْـرِ الْهَوَى قَدْ سَـارَه
.
والْمُعْجَبَــــاتُ بهِ كَثِيْــــــرِاتٌ لَهُ
يَطْلَبْنَ منْ سَحْـرِ الْهَـوَى أشْعَارَه
.
ذَاقَ الْجَــوَى فيْ قَلْبِـــهِ أَشْــوَاقَهُ
حتُّىً غَــــدَى فـيْ حُبِّهِا بَحَّـــارَه
.
رَاحَـتْ تَطُـوْلُ بِفَكْــرِها أسْـوَارَهُ
كَيْـفَ تُذِيْــبُ بِحُبِّهــا أسْـــــرَارَه
.
سَمَعَـتْ كَــلامَ الْشامَتَيْــنَ بِحُبِّهـا
كَيْـفَ الْنِسَـاءُ تَشَاجَرَتْ مَحْتَـارَه
.
منْ قَـالَ أنَّهُ يرْتَضِيْ أسْحَـارَهُمْ
أوْ قَلْبَــهُ فيْ حُبَّهُـــمْ قَــدْ طَــارَه
.
مـاذاً يَقُــوْلُ وقَلْبَـــهُ قــدْ زَادَهُ
فيْ حُـبِّ منْ يَمْحُـوْ لهُ أَعْــذَارَه
.
لوْ كانَ يَـدْرِيْ ما جَرى لَخْتَـارَه
قَلْبَ الَّـــذِيْ يَهْـوَاهُ كَـمْ مَقْـــدَارَه
.
كَمْ صَابَنِيْ منْ شَوْقَهَا أعْــذَارهُ
لَوْ كَانَ يَسْمَـعْ بالْثَرَى أخَبــارَه
.
دَارَ الْهَوَى فيْ عَشْقَهـا لَوْ دَارَه
فيْ حَسْرَةٍ ضَاعَ الْهَوَى أدْوَارَه
.
لَوْ يَكْتَمُ الْناسِيْ صَرَارَ صَياحَهِ
ويَضُمَّنِــيْ فيْ قَلْبَــهِ أصْــرَارَه
.
فيْ لَوْعَةٍ ظَلَّ الْغَرِيْبُ طَرِيْقَهُ
فيْ ساعَةٍ تَاهَ الْهَـوَى أغْــوَارَه
.
حَتَّى الْجَمَالُ بأسْمَهَا قَدْ حَـــارَه
لوْ كانَ يَعْلَمْ أسْمُهَا منْ سَـــاره
.
مهند المسلم

ليست هناك تعليقات