كلمات الشاعر عبدالواحد محمد , لاجئين ,,,,,,
,,,,,,, لاجئين ,,,,,,,,,,
,,,,,كلمات عن لسان طفله لا جئه سوريه
أبكتنى عندما قالت لى وهى تتسول قوت
يومها أنا نفسى فعروسه لعبه فما نطق لسانى
وعلمت أنها دون مؤى لان أبوها وأمها ماتو
وجار لها هو من هرب بها الى مصر ومنها الا ف
دون وطن أين الضمير يا من تشعلون الحروب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لاجئين وصفا وصفتو ه لنا
وفى المحافل بها تتشدقون
أخبارنا عبر البرامج بها تشدون
كم جريحا وكم قتيلا تحصرون
وتدور فوق عظامنا رحاة الحرب
دون ساكن أو معين
هل من عيون تبصر قدرنا
أم أن خلق الله لا يبصرون
طلقا تكم قد مزقت فشملنا
وسما ئنا تملئها الغيوم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أطفالنا لا تبتسم ويخيم الحزن البغيد
فالعيون
يامن ظلمتم طفلتى وسلبتمو ها حلمها
وقتلتم الأحلام عبر رصا صكم
ودفنتم الأ طفال فى القبور
الا خشيتم عقاب ربى
أم أنكم لحولنا لا تفقهون
من أجل كرسى يزول تفرقو شملنا
وتسكنو الدمع بعين طفلتى والرعب
من صوت البرود من اناس يتجهمون
ودما ئنا تروى الأرض تسيل بجنون
سلو ضما ئركم أم للضمائر لا تملكون
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عزر ا طفلتى فقد ضاعت فرحتك
الذ نب ذنبى أنا أنى رضيت مها نتك
عزرا عروسك مزقوها ودفنت بالثرى
وصمت والوطن الحبيب
من بين يدى يباع ويشترى
يسرق كما سرقو الأمل من مقلتك
عزرا وليدى ونور عينى أنى مهلكك
الطفل يسأل الضما ئر هل من مجيب
لما تدق الحرب تهلك عمرنا وما جنينا
الا العذاب والتعب
رقم من الأ مم يلقبونا به يا لا العجب
انسان كر مه الأ له يكون صيدا للهب
يعيش ليله بالعراء وسقفه بيت من خشب
أو خيمة من القماش وعيدان الحطب
وطعا مى ماء ودقيق و كسوتى يتسولها
من كل ذى قلب رحيم بعد أن كنا كرام ذلونا
عن كسب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بنيتى غنت للشعوب ترجو ه حلمها
وطن تعيش به يغنيها التعب
تسأل ضما ئر الرحماء أين طفولتى
جاوبوها أين عروسها وأين دفا ئر شعرها
أن كانت لديكم ضمائر جاوبوها يا عرب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كلمات الشاعر
عبدالواحد محمد
ليست هناك تعليقات