وتاخدنا الدنيا في مشاوريها
ونتوه وياها في تفكيرها
وفي لحظة نبص علي وجودنا
ونعود من تاني لتأثيرها
أنا كنت مفكر بحاصرها
وإن أنا راح أعرف تفسيرها
لاقيتني بجاوب خطوتها
وطريقي بدايته في تقديرها
بصيت وبعقلي علي كتيرها
وبأمل إني أوصل لآخرها
وشالتني خطاوي وبعدتني
ورجعت أنا فاقد تحريرها