أحدث المواضيع

..إسرائيل والقدس*المفكر والكاتب : طارق رجب



المفكر والكاتب : طارق رجب ...............إسرائيل والقدس .....العدو الفاجر أضحى لا يهمه أحد يضرب المسجد الآقصى بالنار بصوره وقحه فجه والنتن ياهو يتوعد وكلاب العرب ومسلميه صامتون كأنهم لا يفهمون الآمر فلو كانوا كلابا لحق أن نلتمس لهم العذر أنهم يسمعون كلاما لايعرفونه ويشاهدون أشياء لاتعنيهم فهى خاصه ببنى البشر الذين لايعرفون لما يفعلون بأنفسهم مايفعلونه ومامعنى إطلاق النار هذا ولما الكل يتصارع على ذلك المبنى القديم أهو هام لهذه الدرجه حتى يتعاركون ويتقاتلون عليه وبما انهم كلاب ومن فصيله غير فصيلة البشر وأنا لآأحط من قيمة الكلاب بل أشرح امرا هاما أن اختلاف الآجناس تختلف فيها العقول والمشارب والآتجاهات فالكلب مع كامل أحترامى له كمخلوق لايفهم مايحدث وهؤلاء يتشبهون بالكلاب وهم ليسوا بكلابا فنالوا اللعنات منا كبشر ومن الكلاب أيضا أن تداخلوا فى جنس ليس بجنسهم ولبسوا جنسية الكلاب وهم لايمتون إليهم بصله فالكلب وفيى وهم خائنون الكلب يحرس وهم يسرقون الكلب يدافع عن صاحبه حتى الموت وهم يتاجرون ويذبحون أصحاب المكان والمكانه الذين وضعوهم على الرأس كحاكمين الكلب لايتوانس مع كلب على صاحبه بل قد يتعارك ويتقاتل مع كلب مثله من أجل الدفاع عن صاحبه الذى ليس من بنى جنسه أذن هم ليسوا كلابا ووصفهم بالكلاب يحط من قيمة الكلب الراقى أذن ماهى صفتهم والله لو قلت أنهم حجرا لسبنى الحجر وقال كيف تشبهنى بهؤلاء أذن ماذا أقول وكيف أصفهم ومالسبيل للتفاهم معهم من أجل بلدان وشعوب وأمه الحل واضح وضوح الشمس من لايفهمنا فنحن لانتفاهم معه بل نزيله ونأتى بمن يفهنا ومن يفهمنا سيجد أن إسرائيل وأمريكا والغرب الآوروبى كله هم العدو المبين فهم الآستعمار المتوالى والمتوارث علينا وعليه يجب بل لزاما علينا أن نقطع دابره ونعيد أراضينا المغتصبه وللعلم كل اراضينا مغتصبه منتهكة السياده ضائعه لم تعد فلسطين فقط هى الآراضى المحتله بل كل ألاراضى العربيه الان أضحت محتله ومنتهكة السياده ومنزوعه السياده ومشكوك فى سيادتها وكل حسب درجته و ثرواتنا ليست لنا بل تذهب لاعدائنا أذن نزيل الذين يسرقوننا ويسفهوننا ويساعدون المحتل على أحتلاله..... وقف المسئول الآردنى يستنجد ويقول نحن سنراجع الآتفاقيه مع إسرائيل يقصد أتفاقيه وادى خربه وليس وادى عربه .... كلام أهبل لامعنى له والمصرى حصرى لاينطق كأن الآمر لم يعد يعنيه بعدما لعبوا لعبة غزه والعدو والآرهاب فى غزه ونسوا أن غزه هى فلسطين التى حاربوا من أجلها زمان ويتغافلون عن العدو الحقيقى المحتل أس المشكله والبلاء كله فلو لم يتعاون القذر مبارك معهم وعمر سيناء بحق وصدق ما زرع الارهاب وماكانت له نبته وزرعه شيطانيه أنعدام العدل هو بؤرة الارهاب والعدو الآسرائيلى يعرف ويغذى النبته ويمدها بالسلاح والمال الآمريكى الغربى الآوروربى وأنتم غافلون أو تستغفلون أقصى شيئ أن نستغفل أنفسنا بأيدينا المصرييون ينفذون سياسة إسرائيل وأمريكا بجعل الشعب المصرى يكره أخوته ويكره فلسطين ويصفها بالآرهابيه ويحاربها ويساعد إسرائيل عليها وينسى الجميع الحقيقه وتدنس الآفكار والرؤى وينتهى أمر فلسطين والقدس ويتحول المجنى عليه لمتهم والجانى الآسرائيلى إلى مجنى عليه من الجناه الفلسطينين الآرهابيين والعدو الذى يجب محاربته هذا هو المخطط الذى يقوده السيسى للآسف أفيقوا ياناس أفيق ياشعب أفيقى يا أمة العرب وأفيقوا يا مسلمون حرام عليكوا ستحاسبون أمام ربكم على سكوتكم وعلى صمتمكم وعلى قلبكم للحقائق وأرى أتهامكم لى جاهز أن تسبوننى وتقولون عنى قول مالك فى الخمر ولكننى لا أعبئ ولن أعبئ بكل كلمات ضاله تخرج من أفواه مضلله لاتعرف الحقيقه أفيقوا واعرفوا من عدوكم من يقتل أخيه المسلم هو عدو من يقتل أخيه العربى هو عدو من يحابى العدو ويعمل معه هو العدو الآكبر الذى علينا محاربته والقضاء عليه لنتحد ونكون عصبه قويه شديده عربيه وإسلاميه تصنع مجدا وتعلى رايه وتكسر راية الآعداء الصهاينه كل مستعمر كل سارق وراءه يهودى أقذر من الخنزير أكل النفايات ...أقسم بحق ربى لن أدعهم ولن اتركهم ما حييت أما أقضى عليهم لآقف أنمام ربى نظيفا مرفوع الرأس والهامه أو أذهب له مضرجا فى دمائى طاهرا مطهرا !........ النصر للحق ورفع راية العدل أو الشهاده وما أجملها من شهاده أن تحيى أنت عند ربك وتحيى أمه أوشكت أن تموت ...!
وعندما تحيى تدعو لك بالحياه رغم كونك ميتا صوريا ولكنك حيا عند ربك وتجرى فى نبضهم ودمائهم محركا ودافعا لهم لآنك أضحيت لهم رمز للقوه والحق والعدل والعزه والكرامه ...كل ماهو كاذب سيذهب وكل ماهو صادق سيبقى بقاء الدنيا والدين ...!
المفكر والكاتب : طارق رجب

ليست هناك تعليقات