بقلم دالى مولود عنوان القصيدة رسالة الاشواق
حًبٌّ تُلخٌصَِ فُيّ رسًٱلة ِشّوِقٍَ وِرسًٱلةٌ لخٌصِتُْ حًنٌيّنٌيّ لۂ
وِعزفٌُ على ٱوِتُٱرِ ٱلٱبّجَدُيّة أحًيّٱ فُيّ قَلبّيّ كلٱمۂُ ٱلعذٌبّ
آآآآۂ يّٱحًبّٱً تُربّعَ فُيّ صِدُريّ وِٱشّوِٱقَٱً تُملكتُْ كيّٱنٌيّ
تُعبّتُُ كثًيّرٱً وِأنٌٱ أعدُُ أوِرٱقََ ٱلحًيّٱةْ
تُٱريّخٌيَّّ معَكَ .. وِتُٱريّخٌيّ َّ بّعدُكَ.. وِتُٱريّخٌيَّّ قَبّلَ أنٌْ أرٱكَ
لقَدُ غّيّرتَُ خٌٱرطٌتُيّ لقَدُ غّيّرتَُ حًدُوِدُيّ
عبّثًتَُ فُيّ كل أرجَٱئۂٱ
بّجَيّوِشّكَ ٱلمتُنٌٱحًرة ٱلمتُنٌٱقَضةَ قَضتُْ عليَّّ كأنٌۂٱ ٱلتُتُٱر
ۂمجَيّةٌ كٱلمغّوِل بّربّريّة لٱتُجَيّدُ إيّضٱحًَ لأيّ كلٱمْ
سًۂٱمكَ يّٱسًيّدُيّ لٱزٱلتُ فُيّ خٌٱصِرةِ ٱلذٌٱكرة
تُرى متُى تُتُكسًرلأنٌيّ على وِشّكْ ٱلأنٌۂيّٱر
كلَ شّيٍّ قَدُْ تُجَمدَُ قَدُ تُوِقَفَُ فُجَٱءة
كل ٱلكٱئنٌٱتُِ تُسًمرتُْ تُحًتَُ رموِشّ عيّنٌيّكَ
حًتُى إسًمكَ أرتُسًمَ على عيّنٌيّكَ بّريّقٌَ منٌ كوِٱكبِّ ٱلسًمٱءْ
حًتُى ٱلبّسًمٱتُْ تُنٌٱثًرتُْ على ثًغّركَ مثًلَ عبّقَ ٱليّٱسًميّنٌ َوِٱلسًوِسًنٌْ
وِكل ٱلحًكٱيّة أنٌكَ أنٌتَُ ٱلبّدُٱيّةَ وِٱلنٌۂٱيّة
بّٱلأمسًِ قَبّلتُنٌيّ كل ٱلفُرٱشّٱتُْ
بّٱلأمسًِ كُتُِبَّ تُٱريّخٌَ ميّلٱدُيّ على تُلكَ ٱلوِريّقَةَ ٱلبّيّضٱءْ ٱلصِغّيّرةَ
بّٱلأمسً ٱسًقَيّتُنٌيّ فُنٌجَٱنٌَ ٱلقَۂوِةِ وِقَرأتُُ فُيّۂِ أنٌك َٱلكوِنٌْ بّأجَمعۂِ
فُيّ عيّوِنٌكَ ٱلزرقَٱءْ بّلوِنٌِ ٱلسًمٱء كٱنٌَ يّنٌٱدُيّنٌيّ شّوِقَُ ٱللقَٱءْ
ٱلشّوِقَُ لحًضنٌكَ لوِجَۂِكَ لحًبّكَ عيّنٌٱكَ قَدُْ وِلدُتُْ فُيّ قَلبّى ٱلصِبّٱ
وِأشّعلتُْ فُيّ صِدُريّ نٌيّرٱنٌٌ ٱلحًبّ ٱلخٌٱمدُةَ
عيّنٌٱكَ بّحًر ٱحًبُّ ٱنٌ أغّوِصَِ بّۂمٱ
فُيّ غّيّٱبِّكَ تُضيّقَُ بّيّ كل ٱلأمٱكنٌْ
فُيّ غّيّٱبِّكَ تَُكبّرُ مسًٱحًٱتُُ ٱلحًضوِرِ لدُيَّّ وِوِجَُۂكَ يّبّدُوِ كل شّئ ٍ يُّحًيّطٌ بّيّ
مثًلَ ٱسًلٱك سًجَنٌٌ مۂجَوِر صَِوِتُُكَ يَّحًجَُبُّ كلَ ٱلأصِوِٱتُِ عنٌيّ
مِنٌ بّيّنٌَ صُِخٌوِر شَّوِٱطٌئ ٱلوِۂمِ وِٱلنٌسًيّٱنٌْ
أنٌطٌوِتُْ وِأطٌبّقَتُْ على أضلُعيّ
وِبَّدُتُْ نٌَفُسًيّ بّإِخٌرٱجَ زَفُرٱتُِ قَلبّيّ مُتُعٱقَبّۂَ لٱ تُۂدُأ
فُيّ ۂذٌۂِ ٱللحًظٌة طٌـَـوِيّتُُ أوِرٱقَيّ وِجََـفَُ قَلمــيّ
وِسًأنٌتُظٌركَ بّفُٱرغِّ ٱلصِبّرِأنٌتُظٌرُأشّرٱقَة محًيّٱكَ
ليّرحًل َ ذٌَلكَ ٱلوِۂمْ منٌيّ وِيَّحًُل ٱلفَُرحًُ بّلقَيّٱكْ
ٱلى ذٌَلِكَ ٱلوِقَتُ ْ وِٱلحًنٌيّنٌ ٱلمتُقَوِقَعْ فُيّ أعمٱقَيّ
سًأبّقَى مع قَََنٌدُيّليّ ٱلمشّتُعلْ ٱنٌتُظٌرَْ رجَوِعكْ
فُيّ ليّٱليّ ٱلشّتُٱء ٱلبّٱردُة حًتُى يّحًلُ ربّيّعَ عُمريّ منٌ جَدُيّدُْ
وِيَّكوِنٌُ يّوِمۂٱ لــيّ يّوِمَ عيّدُ ٱلحًُبّْ
ليست هناك تعليقات