أَدُوسُ فُـؤَادٍي، وأَطْـوِي الشِّـــــرَاعْ
وأَنْـــزَعُ عَـــنْ مُقَلَـتَـيْـكِ الْـقِـنَــــاعْ
وأَسْعَى إلَـى حَيْـثُ تَحْيَـا النُّسُــورُ
وتَبْقَـيْـنَ وَحْــدَكِ بـيْـنَ الـضِّـبَـــــاعْ
فَـإِنْ هَـزَّكِ الشَّـوْقُ يَـوْمًـا لِحُـبِّـــي
فَلاَ تَذْكُرِينِــــي:" الْوَدَاع، الْوَدَاعْ !".
ليست هناك تعليقات