الرئيسية
/
شعر
/
شعر / علي عبد المنعم مبروك عنوان القصيدة شمس الأحفاد و تجاعيد الكِبّر في حياة الرجل و المرأة
شعر / علي عبد المنعم مبروك عنوان القصيدة شمس الأحفاد و تجاعيد الكِبّر في حياة الرجل و المرأة
يترنح ُ في مرسي الدهر ِ
و الموج ُ الخامد ُ يقذفه
ما بين حفيد ٍ يسطره
وامرأة كادت تتواري
في غيم ِ تراتيل النسوة ْ
......
تتبوأ ُ بيداء ً ثكلي
و ربيع ُ الوقت يبارزها
و النومُ يضعضع ُ مخدعها
تحكي للوهم روايات ٍ
عن وجد ٍ كان يغازلها
في مرتع عينيها يوما ً
مذ كانت شاعرة ُ الصفوة ْ
.......
عكاز ُ البوح ِ يصاحبه
و النهر ُ الصامت ُ يسكنه
يتأرجح ُ بين روافده
يترقب ُ مئذنة َ اخري
كي يغلق َ مزلاج ِ النوم ِ
و يشاطر َ صومعة َ الغفوة ْ
......
تلتحف ُ الحلم َ بلا جدوى
كي تغلق َ أيك َ مآقيها
و يطل ُ الغيث ُ بزاوية ٍ
يرسمها شهد ُ حفيدتها
بموسيقي تعزف ُ أطلالا ً
و نشيدا ً يفتقد ُ النغمة ْ
.......
أحفاد ُ الفجر ِ تسامرهم
و الوطن ُ العاجز ُ يرهِقهم
رجل يتمطى في جدب ٍ
يتجرع ُ أهات ِ الغيث ِ
و امرأة ٌ تخرق ُ مخدعها
كي تقطن َ أشلاء َ البسمة ْ
شعر / علي عبد المنعم مبروك
يترنح ُ في مرسي الدهر ِ
و الموج ُ الخامد ُ يقذفه
ما بين حفيد ٍ يسطره
وامرأة كادت تتواري
في غيم ِ تراتيل النسوة ْ
......
تتبوأ ُ بيداء ً ثكلي
و ربيع ُ الوقت يبارزها
و النومُ يضعضع ُ مخدعها
تحكي للوهم روايات ٍ
عن وجد ٍ كان يغازلها
في مرتع عينيها يوما ً
مذ كانت شاعرة ُ الصفوة ْ
.......
عكاز ُ البوح ِ يصاحبه
و النهر ُ الصامت ُ يسكنه
يتأرجح ُ بين روافده
يترقب ُ مئذنة َ اخري
كي يغلق َ مزلاج ِ النوم ِ
و يشاطر َ صومعة َ الغفوة ْ
......
تلتحف ُ الحلم َ بلا جدوى
كي تغلق َ أيك َ مآقيها
و يطل ُ الغيث ُ بزاوية ٍ
يرسمها شهد ُ حفيدتها
بموسيقي تعزف ُ أطلالا ً
و نشيدا ً يفتقد ُ النغمة ْ
.......
أحفاد ُ الفجر ِ تسامرهم
و الوطن ُ العاجز ُ يرهِقهم
رجل يتمطى في جدب ٍ
يتجرع ُ أهات ِ الغيث ِ
و امرأة ٌ تخرق ُ مخدعها
كي تقطن َ أشلاء َ البسمة ْ
شعر / علي عبد المنعم مبروك
و الموج ُ الخامد ُ يقذفه
ما بين حفيد ٍ يسطره
وامرأة كادت تتواري
في غيم ِ تراتيل النسوة ْ
......
تتبوأ ُ بيداء ً ثكلي
و ربيع ُ الوقت يبارزها
و النومُ يضعضع ُ مخدعها
تحكي للوهم روايات ٍ
عن وجد ٍ كان يغازلها
في مرتع عينيها يوما ً
مذ كانت شاعرة ُ الصفوة ْ
.......
عكاز ُ البوح ِ يصاحبه
و النهر ُ الصامت ُ يسكنه
يتأرجح ُ بين روافده
يترقب ُ مئذنة َ اخري
كي يغلق َ مزلاج ِ النوم ِ
و يشاطر َ صومعة َ الغفوة ْ
......
تلتحف ُ الحلم َ بلا جدوى
كي تغلق َ أيك َ مآقيها
و يطل ُ الغيث ُ بزاوية ٍ
يرسمها شهد ُ حفيدتها
بموسيقي تعزف ُ أطلالا ً
و نشيدا ً يفتقد ُ النغمة ْ
.......
أحفاد ُ الفجر ِ تسامرهم
و الوطن ُ العاجز ُ يرهِقهم
رجل يتمطى في جدب ٍ
يتجرع ُ أهات ِ الغيث ِ
و امرأة ٌ تخرق ُ مخدعها
كي تقطن َ أشلاء َ البسمة ْ
شعر / علي عبد المنعم مبروك
شعر / علي عبد المنعم مبروك عنوان القصيدة شمس الأحفاد و تجاعيد الكِبّر في حياة الرجل و المرأة
مراجعة بواسطة Unknown
في
6:53:00 م
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات