بقلم عبده جمعة عنوان القصيدة
قُلْ كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيدًا
أنا في وقفة تحد مع الرياح الأتية من بعيد و من خلف حدود الباطل كنت أنادي
بني قومي ألا ترجعون لما إرتضاه لكم بربي ، لأزرع فيهم ثرى الأرض و أقذف
منكم حداثة الإرتماء في أحضان الضياع ، ما أريد منكم جزاءاً و لا شكورا ،،
أنه التهويم على أبجدية الخواء ، و سفر إلى رحلة حب نتصوف فيها بجمال الروح
، و أنزع منكم خطايا مصلوبة على جدار النار ، و نحط الرحال على أرض الحق و
نتعطر بأنفاسه ، و نداوي جراحات أثمرت دموع الندم فينا ، و أهمس لكم بما
أتاني الله من قوة ( قل كفى بالله بيني و بينكم شهيداً ) أنا لا أُطيقُ
الرحيل بدونكم ، تناديكم في عروقي أخوة الدين و الله ، و ما زال بين يدي
ألم توضأ حيناً بدمي و تيمم حيناً بتراب تلك الأرض ، ليحملني على موج
التوبة إلي شاطىء الإنابة ، فأعود لأبدأ طوافاً حول كعبة الدموع المسجاة
بفؤادي ، أما رأيتم السابقون و الأولون ، أما رأيتم الباقون يتضوعون من
المدى زيف الرماد ، و ما للنار من زادٍ إلا البشر ، و ما للبشر من طوق
النجاة إلا ربي ، حكايات على لسان الرسل ، و عظات من نور الملائكة و حروف
من هدي القرأن ، تعشعش في مخيلتي و تسكن في وجداني ، وقبل أن تصحو عيون
الفجر ، أجد النفس ترنو إلى رحيق ساعة السحر و قبول الدعاء ، فأرفع يدي إلي
العاطي أمانينا ، أيا ربي ، أتقبل توبتي ، لأبقى في الدنيا سويعات ما تفضل
به عمري راجياً رحمتك و مغفرتك و أمر على حائط الإستفهام من تغير الحال
إلى حال و سؤال بني قومي الدائم ، فأردد لهم تارة أخرى ، أنا عن قول الحق
لن أحيد و لن تجنح سفني فى بحار الخوف فأنا إن كنت عبداًلله فالله هو الحق و
الحق لا يخاف الباطل و ( قل كفى بالله بيني و بينكم شهيداً ) فقد جاء
الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهقوا ،،،،
قُلْ كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيدًا
أنا في وقفة تحد مع الرياح الأتية من بعيد و من خلف حدود الباطل كنت أنادي بني قومي ألا ترجعون لما إرتضاه لكم بربي ، لأزرع فيهم ثرى الأرض و أقذف منكم حداثة الإرتماء في أحضان الضياع ، ما أريد منكم جزاءاً و لا شكورا ،، أنه التهويم على أبجدية الخواء ، و سفر إلى رحلة حب نتصوف فيها بجمال الروح ، و أنزع منكم خطايا مصلوبة على جدار النار ، و نحط الرحال على أرض الحق و نتعطر بأنفاسه ، و نداوي جراحات أثمرت دموع الندم فينا ، و أهمس لكم بما أتاني الله من قوة ( قل كفى بالله بيني و بينكم شهيداً ) أنا لا أُطيقُ الرحيل بدونكم ، تناديكم في عروقي أخوة الدين و الله ، و ما زال بين يدي ألم توضأ حيناً بدمي و تيمم حيناً بتراب تلك الأرض ، ليحملني على موج التوبة إلي شاطىء الإنابة ، فأعود لأبدأ طوافاً حول كعبة الدموع المسجاة بفؤادي ، أما رأيتم السابقون و الأولون ، أما رأيتم الباقون يتضوعون من المدى زيف الرماد ، و ما للنار من زادٍ إلا البشر ، و ما للبشر من طوق النجاة إلا ربي ، حكايات على لسان الرسل ، و عظات من نور الملائكة و حروف من هدي القرأن ، تعشعش في مخيلتي و تسكن في وجداني ، وقبل أن تصحو عيون الفجر ، أجد النفس ترنو إلى رحيق ساعة السحر و قبول الدعاء ، فأرفع يدي إلي العاطي أمانينا ، أيا ربي ، أتقبل توبتي ، لأبقى في الدنيا سويعات ما تفضل به عمري راجياً رحمتك و مغفرتك و أمر على حائط الإستفهام من تغير الحال إلى حال و سؤال بني قومي الدائم ، فأردد لهم تارة أخرى ، أنا عن قول الحق لن أحيد و لن تجنح سفني فى بحار الخوف فأنا إن كنت عبداًلله فالله هو الحق و الحق لا يخاف الباطل و ( قل كفى بالله بيني و بينكم شهيداً ) فقد جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهقوا ،،،،
أنا في وقفة تحد مع الرياح الأتية من بعيد و من خلف حدود الباطل كنت أنادي بني قومي ألا ترجعون لما إرتضاه لكم بربي ، لأزرع فيهم ثرى الأرض و أقذف منكم حداثة الإرتماء في أحضان الضياع ، ما أريد منكم جزاءاً و لا شكورا ،، أنه التهويم على أبجدية الخواء ، و سفر إلى رحلة حب نتصوف فيها بجمال الروح ، و أنزع منكم خطايا مصلوبة على جدار النار ، و نحط الرحال على أرض الحق و نتعطر بأنفاسه ، و نداوي جراحات أثمرت دموع الندم فينا ، و أهمس لكم بما أتاني الله من قوة ( قل كفى بالله بيني و بينكم شهيداً ) أنا لا أُطيقُ الرحيل بدونكم ، تناديكم في عروقي أخوة الدين و الله ، و ما زال بين يدي ألم توضأ حيناً بدمي و تيمم حيناً بتراب تلك الأرض ، ليحملني على موج التوبة إلي شاطىء الإنابة ، فأعود لأبدأ طوافاً حول كعبة الدموع المسجاة بفؤادي ، أما رأيتم السابقون و الأولون ، أما رأيتم الباقون يتضوعون من المدى زيف الرماد ، و ما للنار من زادٍ إلا البشر ، و ما للبشر من طوق النجاة إلا ربي ، حكايات على لسان الرسل ، و عظات من نور الملائكة و حروف من هدي القرأن ، تعشعش في مخيلتي و تسكن في وجداني ، وقبل أن تصحو عيون الفجر ، أجد النفس ترنو إلى رحيق ساعة السحر و قبول الدعاء ، فأرفع يدي إلي العاطي أمانينا ، أيا ربي ، أتقبل توبتي ، لأبقى في الدنيا سويعات ما تفضل به عمري راجياً رحمتك و مغفرتك و أمر على حائط الإستفهام من تغير الحال إلى حال و سؤال بني قومي الدائم ، فأردد لهم تارة أخرى ، أنا عن قول الحق لن أحيد و لن تجنح سفني فى بحار الخوف فأنا إن كنت عبداًلله فالله هو الحق و الحق لا يخاف الباطل و ( قل كفى بالله بيني و بينكم شهيداً ) فقد جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهقوا ،،،،
بقلم عبده جمعة عنوان القصيدة
مراجعة بواسطة Unknown
في
4:12:00 ص
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات