بقلم \ منار أبوزيد عنوان القصيدة الرحيل
لم تعد الكلمات كسابق عهدها .
وذبلت الأزهار على أغصانها.
ورحلت فراشات حبنا لحتفها.
فهل ترى العودة فاتحة أبوابها؟
ام انى اوثقتها واصدرت حكمها .
فالذكرى لا تجدى نفعا للراحلين .
فلقد اصبحت عندى من التاركين .
والحنين هرب لنصبح من المفارقين .
وأنا سارحل بعدك الى دار الفانين .
فلا تاتى الى وكأنك من المخلصين .
لم تعد الكلمات كسابق عهدها .
وذبلت الأزهار على أغصانها.
ورحلت فراشات حبنا لحتفها.
فهل ترى العودة فاتحة أبوابها؟
ام انى اوثقتها واصدرت حكمها .
فالذكرى لا تجدى نفعا للراحلين .
فلقد اصبحت عندى من التاركين .
والحنين هرب لنصبح من المفارقين .
وأنا سارحل بعدك الى دار الفانين .
فلا تاتى الى وكأنك من المخلصين .
بقلم \ منار أبوزيد عنوان القصيدة الرحيل
مراجعة بواسطة Unknown
في
5:27:00 م
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات