امنياتٌ , مزيدٌ من الثناء والمودة ْ
عليٌ انتَ في مقامِكَ اسني
انتَ عنوانُ الوفاءِ والنقاءِ المحلّي
لكَ الحبُ ينبثقُ الانَ
في القلبِ ، الفراشاتُ تنسجُ لكَ الثوبَ ـ ثوبَ المقامِ المعلّي
الاميراتُ اقعيْنَ فوقَ الارائكِ ـ النمارقُ مصفوفةٌ ـ والزرابيُّ مبثوثةٌ
يوقعنَ لحنا ً بهياً لهذا الحبيبِ المُدِلا
الملائكُ تحلقْنَ حولَ الموائدِ
قلائدٌ من نضارٍ بهيٍّ
كنتُ اعددتَه
هوَ الانَ ينتظرُ العَلا الحبيبْ
هوَ الانَ عرسُكَ
عرسُ الزمانِ الحفيّ
مباركٌ لكَ ياعليُ البهاءْ
مباركٌ لكَ الحبُ والودُ
هذا الثناءْ
انطلقِ الانَ ازهرْ
فانتَ نورٌ مضاءْ
علي حافةِ القلبِ حاءٌ وباءْ
هنيئا ً لك الحبُ
هنيئا ً لك القلبُ
مباركٌ لكَ ياعليُ النقاءْ
مباركٌ لك العلا المفدّي ، بقلم / بابكر عطية
مراجعة بواسطة
عبده جمعة مدير تحرير رؤية قلم
في
11:51:00 ص
التقييم:
5
ليست هناك تعليقات