ولما بانَ صلبًا قلبُ ليلى
شددتُ الرَّحلَ أبْغي لي حَبيبا
فما ليلىَ بمَنْ يَحمي غَرامي
ولا ليلى بمَنْ يُطفي لهيبا
وهذا الشعرُ تهْواهُ النسَاء
وليلى ترفضُ الشعْرَ السَّكيبا
وقَدْ قالتْ نساءُ الحَيِّ صُْبْحًا
هوى ليلى كزَهرٍ فاحَ طيبا
إذا ماجاء شخصٌ للتَّقدُّم
فليلى لاترَى فيْه ِالحبيبا
قلب ليلى ، بقلم / أسعد أبو الوفا
مراجعة بواسطة
عبده جمعة مدير تحرير رؤية قلم
في
8:15:00 م
التقييم:
5
ليست هناك تعليقات