و حين أسامر نبضَ المآقي
استل ُ غيثا ً يجوب الحروف
ويكتب في وجنتيك ِ عبيرا ً
حتى يُساقط شهد الليالي
ويمطر من راحتيك ِ الرحيق
بات العبورُ إلي مقلتيك ِ
شوق ٌ تجرع َ حُسن َ الصبايا
ومهد َ انفلاتي إلي عشق ِ أيك ٍ
يأوي وليدا ً طاف َ المرايا
حتى يسامر فجر َ الأماني
ويسطر ُ في مقلتيك ِ الحنين ْ
فجر الأماني ، بقلم / علي عبد المنعم مبروك
مراجعة بواسطة
عبده جمعة مدير تحرير رؤية قلم
في
7:12:00 م
التقييم:
5
ليست هناك تعليقات