لن نعود إلى مصر بقلم / أسعد أبو الوفا أحمد
عودوا إلى مصرَ ...قولٌ باتَ يُؤلمنـــا
عودوا إلى مصرَ... قولٌ باتَ يؤذينــــا
عودوا إلى مصرَ... ليسَتْ مصرُ عِزَّتنا
صِرْنـــا بلا عزةٍ والنفي يأوينـــــــــــا
عودوا إلى مصرَ ليس الوقتُ كالذهَبِ
منذ ارتَحَلْنـــا ونارُ البُعْدِ تُدْفِينــــــــــا
أين الغرامُ الذي عشنــــــــــــاه أغنية ؟
فحاربَ القهرُ في صمتٍ أغانينــــــــا
أين المواويلُ قد باتَتْ تُقاتِلُنـــــــــــا ؟
وتقتل الحلمَ في أشْهَى أما نينـــــــــــا
أين الرواياتُ قد كنــَّــــــــا بها شغُفٌ ؟
سال ثلاثين عامًا دَمْعُ راوينــــــــــــا
أين الطيورُ التي كانت تصافِحُنـــــــا ؟
ماتت طيورُ الهوى من بطشِ طاغينا
أين الحقولُ التي كانَتْ تعاهدنـــــــــا ؟
أنَّ المحاصيلُ جنَتْ ربحًابِوادينـــــــا
أين الحقولُ التـــــــي قطنٌ بِها ذَهَبٌ؟
أمسَتْ خلاءً وأْمَسى قطنُها طينــــــا
أين النخيلُ التي كانت تُظِّللنـــــــــا ؟
أهلكتمْ النخلَ والظلَّ والقِينــــــــــــا
أين الربوعُ التي ضَمَّتْ مصَانعَنـــا ؟
بيْعَتْ مصانِعُنا واستَقوَتْ أفاعينـــا
القهرُ أحيــــَا ِبنا ماكان يَجْهَلُنــــــا
من ثورةٍ في نظامٍ كان يُِخْزينــــــا
يا عمُّ فاروقُّ طيرُ الرحلِ قدْ عَزَمَتْ
ألا تََشُدَّ الرحــــــالَ من تنائينـــــــا
حتى يسيرَ النظامُ الحقُّ في وطنــي
أو يُرْفَعَ الظلمُ عَنْ صوتِ المُنَى فينا .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
قصيدة :لن نعود إلى مصر ،قصيدة معارضة لشاعرنا الكبير أ/فاروق جويدة في قصيدته الغراء (عودوا إلى مصر ) .
وهي تصور شابًا مغتربًا يرد على شاعرنا الكبير من البلد المغترب فيه.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
نظمتها في 22/5/2013
عودوا إلى مصرَ ...قولٌ باتَ يُؤلمنـــا
عودوا إلى مصرَ... قولٌ باتَ يؤذينــــا
عودوا إلى مصرَ... ليسَتْ مصرُ عِزَّتنا
صِرْنـــا بلا عزةٍ والنفي يأوينـــــــــــا
عودوا إلى مصرَ ليس الوقتُ كالذهَبِ
منذ ارتَحَلْنـــا ونارُ البُعْدِ تُدْفِينــــــــــا
أين الغرامُ الذي عشنــــــــــــاه أغنية ؟
فحاربَ القهرُ في صمتٍ أغانينــــــــا
أين المواويلُ قد باتَتْ تُقاتِلُنـــــــــــا ؟
وتقتل الحلمَ في أشْهَى أما نينـــــــــــا
أين الرواياتُ قد كنــَّــــــــا بها شغُفٌ ؟
سال ثلاثين عامًا دَمْعُ راوينــــــــــــا
أين الطيورُ التي كانت تصافِحُنـــــــا ؟
ماتت طيورُ الهوى من بطشِ طاغينا
أين الحقولُ التي كانَتْ تعاهدنـــــــــا ؟
أنَّ المحاصيلُ جنَتْ ربحًابِوادينـــــــا
أين الحقولُ التـــــــي قطنٌ بِها ذَهَبٌ؟
أمسَتْ خلاءً وأْمَسى قطنُها طينــــــا
أين النخيلُ التي كانت تُظِّللنـــــــــا ؟
أهلكتمْ النخلَ والظلَّ والقِينــــــــــــا
أين الربوعُ التي ضَمَّتْ مصَانعَنـــا ؟
بيْعَتْ مصانِعُنا واستَقوَتْ أفاعينـــا
القهرُ أحيــــَا ِبنا ماكان يَجْهَلُنــــــا
من ثورةٍ في نظامٍ كان يُِخْزينــــــا
يا عمُّ فاروقُّ طيرُ الرحلِ قدْ عَزَمَتْ
ألا تََشُدَّ الرحــــــالَ من تنائينـــــــا
حتى يسيرَ النظامُ الحقُّ في وطنــي
أو يُرْفَعَ الظلمُ عَنْ صوتِ المُنَى فينا .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
قصيدة :لن نعود إلى مصر ،قصيدة معارضة لشاعرنا الكبير أ/فاروق جويدة في قصيدته الغراء (عودوا إلى مصر ) .
وهي تصور شابًا مغتربًا يرد على شاعرنا الكبير من البلد المغترب فيه.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
نظمتها في 22/5/2013
عودوا إلى مصرَ... قولٌ باتَ يؤذينــــا
عودوا إلى مصرَ... ليسَتْ مصرُ عِزَّتنا
صِرْنـــا بلا عزةٍ والنفي يأوينـــــــــــا
عودوا إلى مصرَ ليس الوقتُ كالذهَبِ
منذ ارتَحَلْنـــا ونارُ البُعْدِ تُدْفِينــــــــــا
أين الغرامُ الذي عشنــــــــــــاه أغنية ؟
فحاربَ القهرُ في صمتٍ أغانينــــــــا
أين المواويلُ قد باتَتْ تُقاتِلُنـــــــــــا ؟
وتقتل الحلمَ في أشْهَى أما نينـــــــــــا
أين الرواياتُ قد كنــَّــــــــا بها شغُفٌ ؟
سال ثلاثين عامًا دَمْعُ راوينــــــــــــا
أين الطيورُ التي كانت تصافِحُنـــــــا ؟
ماتت طيورُ الهوى من بطشِ طاغينا
أين الحقولُ التي كانَتْ تعاهدنـــــــــا ؟
أنَّ المحاصيلُ جنَتْ ربحًابِوادينـــــــا
أين الحقولُ التـــــــي قطنٌ بِها ذَهَبٌ؟
أمسَتْ خلاءً وأْمَسى قطنُها طينــــــا
أين النخيلُ التي كانت تُظِّللنـــــــــا ؟
أهلكتمْ النخلَ والظلَّ والقِينــــــــــــا
أين الربوعُ التي ضَمَّتْ مصَانعَنـــا ؟
بيْعَتْ مصانِعُنا واستَقوَتْ أفاعينـــا
القهرُ أحيــــَا ِبنا ماكان يَجْهَلُنــــــا
من ثورةٍ في نظامٍ كان يُِخْزينــــــا
يا عمُّ فاروقُّ طيرُ الرحلِ قدْ عَزَمَتْ
ألا تََشُدَّ الرحــــــالَ من تنائينـــــــا
حتى يسيرَ النظامُ الحقُّ في وطنــي
أو يُرْفَعَ الظلمُ عَنْ صوتِ المُنَى فينا .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
قصيدة :لن نعود إلى مصر ،قصيدة معارضة لشاعرنا الكبير أ/فاروق جويدة في قصيدته الغراء (عودوا إلى مصر ) .
وهي تصور شابًا مغتربًا يرد على شاعرنا الكبير من البلد المغترب فيه.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
نظمتها في 22/5/2013
ليست هناك تعليقات