العرافة .... بقلم / اسماء محمد
بقلم / أسماء محمد
ها قد عُدت لتــــخبرنى أنك حــــــــــــزين وذهبت للعرافه
...
ها قد عُدت لتــــخبرنى أنك حــــــــــــزين وذهبت للعرافه
...
لتسألها عن عشقى وآلاف أدوار المــــــــــــــجون والهوى
التـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــى مثـــــــــــــــــــــــــــل تها
وأخـــــــــــــرجتها فــــــــوق مسرح ببطولة أيـامي بمهاره
دعنى يــــــــــــــــا سيدى أمرر كفى علــــى كــــــــــفك
وأخــــــــــــــــبرك أمــــرا أخـــــــــفته تلك الكــــــــــذابه
شدهت عندما لمحت أحزانك فى كرتها البلوريه الشفافـــه
تعالى ولتبـــــــــــــحر عيناك فى عيناى الفـــــــــــــياضه
بعشـــــــــــــق لك يفـــــــــــــــــــوق حبك وزيــــــــــاده
اســـــــــمع وقــــل من ذا الذى زاد فــــــــــــى عنـــــاده
ولـــــــــــــــم يبـــــــــــــالى بـــــــــسهرى وســــــهاده
كـــــــــــــــــم بِتُ اللــــــيالى أنــــــــــــــــــــــــاجى الله
أن يشفينى مــــــــــــــن حـــــــــــــبك ويهبنى تــــــرياقه
ومــــــــــــــا أخــــــــــــــــــــفته عنــــــــــــــــــك العرافه
كـــــان قــــــرارى بالبعد فالقلب أرهقته سياط شــــــــوق
تســـــــــــــلخ جــــــــــــلدى تزرع فيه حقول مــــــــراره
مــــــــــــــــــــــــل عودى من عزف حزين مزق أوتــــــاره
كعصفور كـــــــــــــــــــــان يجـــــــــــــــــوب الســــــماء
يبـــــــــــــــــــــحث عـــــــن حـــــــــــــــــــــــــــــ ــبيبه
وهــــــــــــــــو ينعم مـــــــع آخــــــــــــــــر بوكر فيه خانه
ورجع حــــــــــــــــــــــــــزين اً يـــــــجر أذيال الخـــــــــــيبه
والعين بـــــــــــــاتت كـــــــارهة لقمر دونت بســــــــاحـاته
شعرا أحـــــــــــــــــــــــــرفـ ـــــــــــــــــــــــــــه أنــــــت
وصــــــــــــــوتك كـــــــــــــــــــــــــــــ ــان الــــــــــقـيثاره
والـــــــيوم عاد قلبى للضــــــــــــــلوع ولديه ســـــــحابــه
لـــــــــــــن تمـــــــطرك حــــــــــــــــــــــــــــب ــــــــــــــا
كمـــــــــا تعودتَها علــــــــــــــــــــــــــــ ـى السطور بغزاره
أمـــــــــــــــا عن حبك فجعلته لؤلؤة وقلبــــــــى لها محاره
لــــــــن يعثر عليها أحـــــــــــــــد ليــــــــــزين بها أشعاره
فلــــــــتذهب سيدى فما عاد يفيدك تنـــــــــــجيم العرافه
التـــــــــــــــــــــــــــ
وأخـــــــــــــرجتها فــــــــوق مسرح ببطولة أيـامي بمهاره
دعنى يــــــــــــــــا سيدى أمرر كفى علــــى كــــــــــفك
وأخــــــــــــــــبرك أمــــرا أخـــــــــفته تلك الكــــــــــذابه
شدهت عندما لمحت أحزانك فى كرتها البلوريه الشفافـــه
تعالى ولتبـــــــــــــحر عيناك فى عيناى الفـــــــــــــياضه
بعشـــــــــــــق لك يفـــــــــــــــــــوق حبك وزيــــــــــاده
اســـــــــمع وقــــل من ذا الذى زاد فــــــــــــى عنـــــاده
ولـــــــــــــــم يبـــــــــــــالى بـــــــــسهرى وســــــهاده
كـــــــــــــــــم بِتُ اللــــــيالى أنــــــــــــــــــــــــاجى الله
أن يشفينى مــــــــــــــن حـــــــــــــبك ويهبنى تــــــرياقه
ومــــــــــــــا أخــــــــــــــــــــفته عنــــــــــــــــــك العرافه
كـــــان قــــــرارى بالبعد فالقلب أرهقته سياط شــــــــوق
تســـــــــــــلخ جــــــــــــلدى تزرع فيه حقول مــــــــراره
مــــــــــــــــــــــــل عودى من عزف حزين مزق أوتــــــاره
كعصفور كـــــــــــــــــــــان يجـــــــــــــــــوب الســــــماء
يبـــــــــــــــــــــحث عـــــــن حـــــــــــــــــــــــــــــ
وهــــــــــــــــو ينعم مـــــــع آخــــــــــــــــر بوكر فيه خانه
ورجع حــــــــــــــــــــــــــزين
والعين بـــــــــــــاتت كـــــــارهة لقمر دونت بســــــــاحـاته
شعرا أحـــــــــــــــــــــــــرفـ
وصــــــــــــــوتك كـــــــــــــــــــــــــــــ
والـــــــيوم عاد قلبى للضــــــــــــــلوع ولديه ســـــــحابــه
لـــــــــــــن تمـــــــطرك حــــــــــــــــــــــــــــب
كمـــــــــا تعودتَها علــــــــــــــــــــــــــــ
أمـــــــــــــــا عن حبك فجعلته لؤلؤة وقلبــــــــى لها محاره
لــــــــن يعثر عليها أحـــــــــــــــد ليــــــــــزين بها أشعاره
فلــــــــتذهب سيدى فما عاد يفيدك تنـــــــــــجيم العرافه
ليست هناك تعليقات