شاعر وجرة قلم صدمتنى رقتها وضحكتها ونظرة عنيها خدعتنى دمعتها وهمستها وكل كلمة بتحكيها ورجعت تانى زى الاول وحدانى وزمانى رافض دموعى يغطيها احمد محمود
ليست هناك تعليقات