هزنى الشوق إلى ليلى بقلم : شعبان عبد الحكيم
هزنى الشوق إلى ليلى
على جبل التوباد
دقت أجراس قلبى
ترنيمة الحب
فأبحرت إلى قلبى
قلبى الذى مازال رغم شيبى
كعصفور يشقشق جميل بالحب
ليلتى يا أيقونتى
يا مرفأ الروح والقلب
تعالى نعيش فى حلمى
نبنى بيوتا من الطين
ثم نهدمها
نبى قصورا من الوهم
ثم نسكنها
نبى مساجد وكنائس
نعبد فيها آلهة الحب
من بعدك يا ليلى
تائها أتسول الحب
وأقرأ فى كتب العشق
عن حلمنا الذى مات واندثر
فبعدك يا ليلى
لا يوجد لا لغيرك
مكان فى القلب
ليحب ويزهر
فأنت يا ليلى
الحب .... والعشق .... والعطر
هزنى الشوق إلى ليلى
على جبل التوباد
دقت أجراس قلبى
ترنيمة الحب
فأبحرت إلى قلبى
قلبى الذى مازال رغم شيبى
كعصفور يشقشق جميل بالحب
ليلتى يا أيقونتى
يا مرفأ الروح والقلب
تعالى نعيش فى حلمى
نبنى بيوتا من الطين
ثم نهدمها
نبى قصورا من الوهم
ثم نسكنها
نبى مساجد وكنائس
نعبد فيها آلهة الحب
من بعدك يا ليلى
تائها أتسول الحب
وأقرأ فى كتب العشق
عن حلمنا الذى مات واندثر
فبعدك يا ليلى
لا يوجد لا لغيرك
مكان فى القلب
ليحب ويزهر
فأنت يا ليلى
الحب .... والعشق .... والعطر
على جبل التوباد
دقت أجراس قلبى
ترنيمة الحب
فأبحرت إلى قلبى
قلبى الذى مازال رغم شيبى
كعصفور يشقشق جميل بالحب
ليلتى يا أيقونتى
يا مرفأ الروح والقلب
تعالى نعيش فى حلمى
نبنى بيوتا من الطين
ثم نهدمها
نبى قصورا من الوهم
ثم نسكنها
نبى مساجد وكنائس
نعبد فيها آلهة الحب
من بعدك يا ليلى
تائها أتسول الحب
وأقرأ فى كتب العشق
عن حلمنا الذى مات واندثر
فبعدك يا ليلى
لا يوجد لا لغيرك
مكان فى القلب
ليحب ويزهر
فأنت يا ليلى
الحب .... والعشق .... والعطر
هزنى الشوق إلى ليلى بقلم : شعبان عبد الحكيم
مراجعة بواسطة Unknown
في
7:16:00 م
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات