أنا الحائر ... بقلم أ / أحمد دفاع
بقلم / أحمد دفاع
أنا الحائرُ بين ضفاف الحزن
لستُ أعلم .. آبكى حسرتآ
أم أصرخ بأعلى صوتى
لعلى أستطيع أن أجمع أشلاء
...
لستُ أعلم .. آبكى حسرتآ
أم أصرخ بأعلى صوتى
لعلى أستطيع أن أجمع أشلاء
...
ذاك الوطن المفتةُ ما بين الشهوات
المدنسةُ بدماء الشهداء الأبرياء
ليتنى أستطيع أن أُغمضُ عيناي
عما يحدث فى وطنى
كى لا أرى أجساد النساء تنتهكُ
وبراءة الأظفال تُسلبُ وتبدلُ
بأصوات الصراخ والموت آلمآ
بلا أكلٍ ولا شرابٍ
وعروبتنا
ما زالت صامتتآ
تنتظر جيوش الله لتنصرهم
ولكن
كيف ينصرنا ونحن غفلنا عن ذكرهِ
لك الله يا وطنى إلا أن نفوق من غفلتنا
المدنسةُ بدماء الشهداء الأبرياء
ليتنى أستطيع أن أُغمضُ عيناي
عما يحدث فى وطنى
كى لا أرى أجساد النساء تنتهكُ
وبراءة الأظفال تُسلبُ وتبدلُ
بأصوات الصراخ والموت آلمآ
بلا أكلٍ ولا شرابٍ
وعروبتنا
ما زالت صامتتآ
تنتظر جيوش الله لتنصرهم
ولكن
كيف ينصرنا ونحن غفلنا عن ذكرهِ
لك الله يا وطنى إلا أن نفوق من غفلتنا
ليست هناك تعليقات