الشاعر - محمد لبيب مصيلحى - دفتر احوال
انا انســـــــان ولا انســــــى
تكـــويــنى بمـــلامح وجهـــى
بتـــــــــراث تــاريخ الــــوطـــن
مـــن أحـــــزان وشجــــــــن
فسمـــرة بشــــرة جلـــــدى
تتعــــلق بطيـــــن أرضـــــــى
تميـــــل قليـــــــلا للقمـــــح
وبسمــاحـة أنــــوار الصبــــــح
حتـــــى السمــــــار بالعيـــن
تكّــــونّهـــا تــــلك السنيــــــن
حيــــن يكســـوها التجــاعيـــد
تــرانى كزرعــــة عنــــاقيـــــد
أنســــان مصــــرى بسيــــــط
أتــرابـــط بالحيــــــاه بخيــــــط
دوائــــر يكســـوهـــا أمـــــــــل
أبتســــــم وحمــــلى جمــــل
فـ أنــا أنســــان ولا انســــــى
تــاريــخ أحضــــــــان أمــــــــى
مــلامحـــى مــن نبضهــــــــا
ونبضـــى همـــــس قلبهـــــا
تـــربيــت وترعــرع جســــدى
وبنهـــر النيـــل عــالجتنـــــى
ضمتنــى بخيـــرهــا السمــاء
وذكـــرهــا قـــــرأنى بسينــاء
فكنـــــت لهــــا الانســــــــان
عــاشقــا محــافظــا لمكــــان
أوصـــانى عليــــــه ربـــــــى
فـ أنــا أنســــان ولا أنســـــى
حيــــن تطــــلب حبنـــــــــــا
تفـــديهــــا العيـــون بدمنـــــا
فـ دفتــر أحــــوال أوطــــــانى
يبقـــى ولـــو بعــــد زوالــــى
فهنـــاك بعـــــض السطـــــور
مكتــــوبــه بنبــــت الزهــــور
بثـــورات قـــديمــة وحــديثــه
بشهـــور وسنيــــن كبيســه
حيــــــن بقـــــى الانســـــان
ستظــــل حــــديث الزمـــــان
:::::::::::::::::::::{ ஜ ۩۞۩ ஜ }::::::::::::::::::::::::::::
...............بقلم/
انا انســـــــان ولا انســــــى
تكـــويــنى بمـــلامح وجهـــى
بتـــــــــراث تــاريخ الــــوطـــن
مـــن أحـــــزان وشجــــــــن
فسمـــرة بشــــرة جلـــــدى
تتعــــلق بطيـــــن أرضـــــــى
تميـــــل قليـــــــلا للقمـــــح
وبسمــاحـة أنــــوار الصبــــــح
حتـــــى السمــــــار بالعيـــن
تكّــــونّهـــا تــــلك السنيــــــن
حيــــن يكســـوها التجــاعيـــد
تــرانى كزرعــــة عنــــاقيـــــد
أنســــان مصــــرى بسيــــــط
أتــرابـــط بالحيــــــاه بخيــــــط
دوائــــر يكســـوهـــا أمـــــــــل
أبتســــــم وحمــــلى جمــــل
فـ أنــا أنســــان ولا انســــــى
تــاريــخ أحضــــــــان أمــــــــى
مــلامحـــى مــن نبضهــــــــا
ونبضـــى همـــــس قلبهـــــا
تـــربيــت وترعــرع جســــدى
وبنهـــر النيـــل عــالجتنـــــى
ضمتنــى بخيـــرهــا السمــاء
وذكـــرهــا قـــــرأنى بسينــاء
فكنـــــت لهــــا الانســــــــان
عــاشقــا محــافظــا لمكــــان
أوصـــانى عليــــــه ربـــــــى
فـ أنــا أنســــان ولا أنســـــى
حيــــن تطــــلب حبنـــــــــــا
تفـــديهــــا العيـــون بدمنـــــا
فـ دفتــر أحــــوال أوطــــــانى
يبقـــى ولـــو بعــــد زوالــــى
فهنـــاك بعـــــض السطـــــور
مكتــــوبــه بنبــــت الزهــــور
بثـــورات قـــديمــة وحــديثــه
بشهـــور وسنيــــن كبيســه
حيــــــن بقـــــى الانســـــان
ستظــــل حــــديث الزمـــــان
:::::::::::::::::::::{ ஜ ۩۞۩ ஜ }::::::::::::::::::::::::::::
...............بقلم/
:::::::::::::::::::::{ஜ۩۞۩ஜ}::
http://amlstories2.blogspot.com/2013/09/blog-post_15.html
ردحذف