
تدعوني للعودة وأنت
من أضاع صوابي ,,,,
لم أعد أعرفني
هل أنا ام بقايا من شبابي ,,,
أوا تسألني العودة
وأنت من أهداني
تذكرة الرحيل بلا عتاب ,,,,
قد أمضيت العمر
أوافيك عند كل باب ,,,,
فأشعلت فتيل البعد
وأستبحت غيابي ,,,,,,
جنة هي ام نار تزيد عذابي ,,,,
كيف تسألني العودة
وأنت من أضاع صوابي
لم أعد أعرفني ، بقلم / حورية ميلك
مراجعة بواسطة
عبده جمعة مدير تحرير رؤية قلم
في
12:49:00 ص
التقييم:
5
ليست هناك تعليقات