حبيبتـــــــــــــــــــــــــــى ...بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
حبيبتـــــــــــــــــــــــــــى ...
كـم أجلــس لـ حـالـــى ,,, عـــــودى إلــىّ ..
لـ أنــال نفحــة مِن نفحــات حبــك الرومـانسيـــة ...
فـ كــم أنــا مشتـــاق إليـكِ و كــذا المحبّــة و الحِنّيـــة ...
و كــم تشتــــاق نظـــرة تُلقيهــــا علـى محيـــاك عنيّـــــة ...
و كــم تشتـــاق أذنــاى لـ سمــاع همســـاتك الشجيّـــة ...
و كــم تشتـــاق يــداى لـ تنــال مِـن يــداكِ التحيّـــة ...
يــا مَـن أنـــــتِ
شمـســـــــــــــــــى
و قمـــــــــــــــــــــرى
و وردتــــــى النديّـــــــــة ...
فـ كــم أشتــــاق للجلســـات التى
تجمعنــــا بـ لهفــــة لـ سمـــــــــــاع
معـزوفـتنــــــــــا المـوسيقيــــــــــــــة ...
كـم كنــت أسعـــــــد بـ إبتســامتــــــــــك
حيـن تـداعـــب تــلك الشفــــــاه الـورديّــــة ...
و كنــت أسعـــد بـ أحضـانــــــك الممتلئــــــة
بـ الحـــــــــــــب و المشـاعــــــــــر القلبيــــــــة ...
فـ لَــم تَغِـــب لحظــــة عـن بـالــــى
و لـم أرى فى حســنــك أحـــداّ
فى حيـاتـــــى الماضيـــــــة ...
كــان قلبـــى يتـراقـــــص
فـرحـــاً علـى مـأدبــــة
حبــــــك الشهيّـــــة ...
حيــن تضعيــــن
رأســـك فــوق
كتفـــــــــى
بـ كــــل
إنسيـابيّـــة ...
لقــــد غَـزلــــت
مِن حبــــى بـ كــل
زهــــو ثيـــــــــــاب
سنـدسيّـــــــــــــــــــــة ...
كــم كـانــت تـربطنــــــا
على استحيــــــــــــــــــــاء
حـالـــــــة إستثنـائيـــــــــــــة ...
كمــا جمعــت بيننـــا حـالــــة جليّـــــة ...
وصلـــت مـداهــا إلى تطـابـــــــق
الجينــــــات الـوراثيـــــــــــة ...
كمــا جمعــــت بيننـــــا
عـــــروق المحبّـــة
الـوريـديـــــــــة ...
كـم تسعدنــى
الكلمــــات
حبيبتـــى
ألقيهـــا
عليــكِ
مِــن
فيــض
الأحـاسيــس
الحميميــــــــة ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
كـم أجلــس لـ حـالـــى ,,, عـــــودى إلــىّ ..
لـ أنــال نفحــة مِن نفحــات حبــك الرومـانسيـــة ...
فـ كــم أنــا مشتـــاق إليـكِ و كــذا المحبّــة و الحِنّيـــة ...
و كــم تشتــــاق نظـــرة تُلقيهــــا علـى محيـــاك عنيّـــــة ...
و كــم تشتـــاق أذنــاى لـ سمــاع همســـاتك الشجيّـــة ...
و كــم تشتـــاق يــداى لـ تنــال مِـن يــداكِ التحيّـــة ...
يــا مَـن أنـــــتِ
شمـســـــــــــــــــى
و قمـــــــــــــــــــــرى
و وردتــــــى النديّـــــــــة ...
فـ كــم أشتــــاق للجلســـات التى
تجمعنــــا بـ لهفــــة لـ سمـــــــــــاع
معـزوفـتنــــــــــا المـوسيقيــــــــــــــة ...
كـم كنــت أسعـــــــد بـ إبتســامتــــــــــك
حيـن تـداعـــب تــلك الشفــــــاه الـورديّــــة ...
و كنــت أسعـــد بـ أحضـانــــــك الممتلئــــــة
بـ الحـــــــــــــب و المشـاعــــــــــر القلبيــــــــة ...
فـ لَــم تَغِـــب لحظــــة عـن بـالــــى
و لـم أرى فى حســنــك أحـــداّ
فى حيـاتـــــى الماضيـــــــة ...
كــان قلبـــى يتـراقـــــص
فـرحـــاً علـى مـأدبــــة
حبــــــك الشهيّـــــة ...
حيــن تضعيــــن
رأســـك فــوق
كتفـــــــــى
بـ كــــل
إنسيـابيّـــة ...
لقــــد غَـزلــــت
مِن حبــــى بـ كــل
زهــــو ثيـــــــــــاب
سنـدسيّـــــــــــــــــــــة ...
كــم كـانــت تـربطنــــــا
على استحيــــــــــــــــــــاء
حـالـــــــة إستثنـائيـــــــــــــة ...
كمــا جمعــت بيننـــا حـالــــة جليّـــــة ...
وصلـــت مـداهــا إلى تطـابـــــــق
الجينــــــات الـوراثيـــــــــــة ...
كمــا جمعــــت بيننـــــا
عـــــروق المحبّـــة
الـوريـديـــــــــة ...
كـم تسعدنــى
الكلمــــات
حبيبتـــى
ألقيهـــا
عليــكِ
مِــن
فيــض
الأحـاسيــس
الحميميــــــــة ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
ليست هناك تعليقات