قالَت : لماذا تُحبّني ؟ قُلتُ : وهل الحبّ ممنوع ؟ قالَت : وهل استأذَنتَ قَلبي قَبل الشّروع ؟ قُلتُ : كانَ بابه مفتوحاً . وأنا ظَمآن عابر سبيل قالَت : وهَل ارتَوَيْت ؟ قُلتُ : لا قالَت : ابقَ فيهِ حتى تَرتَوي ثُمّ أغلَقَت الباب وانصَرَفَت
ليست هناك تعليقات