بقلم / حيدر فيصل القريشي && النساء دواعش القلوب &&
&& النساء دواعش القلوب &&
داعشية ........ ورافضي ..
من انتي ولماذ الكل يصمت عنكِ ...
هل .. بغضاً فيكِ ...
ام لروعة حرفك ...
اريد ان اكتب .. واكتب واخفي حرفي ...
لا بل سئـضعهُ واهرب ...
ليس .. خوفاً ...
لا بل حتى لا اتهم ..
وفيكِ اذم ...
اين انتي والمسير ...
بحرفك نستشعر ...
من جيل الى جيل ...
مآخوذاً من التورات . !! ...
آم فيه شياً من الانجيل ...
بتراميمك تزهو الافق عبر الاثير ...
فلا تحملي الهم الكل بنوره يستشرق ويفيق ...
لا اعشق حرفك او فيه اهيم ...
لا بل فيه ........ اتعبد ...
انظريه كيف يتململ ...
يئم العشاق .. والمصلين ...
لو استطيع ان ابوح اكثر ...
ولكن لدوي حرفي يستفيقون ...
لا حباً فيه بل للتكفير ...
ماعاد يعنيني ...
اتلمس الطريق وبهي استشعر ...
الحذر ان امسك حرفاً ويتفجر ...
او بنقطة وشدة وفتحة اعثر ...
او كسره فيها ساقي تكسر ...
اموت ولا بينكن اقع اسير ...
اين الضمة فيها ديناميت يتفجر ...
اين انا في ساحة الغام او في معسكر ...
لا لا بل في مخدع النساء المكر ...
ويحي اين انا ...
هل انتم داعش اخشى ان اتفجر ...
وماذا يعنيني شيعي انا ومن قبلهم مكفر ...
لا يعنيني فالموت اليوم وغداً سوف يحظر ...
اموت بحرفك لا .. لا اعذريني ..
ليس بغضاً مثلهم ...
بل اخشى ان يتهموني فيك ...
وبعدها تصبح مثلي وتكفر ...
سوف يآتي الكل بعد خروجي ...
لزيارة حرفك الغيرة تحرقهم ...
وعذرهم عدواً لنا كان هنا يتبختر ...
اعذريني سوف ارحل ...
ولكن عندي الاكثر ...
بيني وبين نفسي بك سوف ابحر ...
رافضي عاشق ولقلبه يتعذر ...
بقلم / حيدر فيصل القريشي
ليست هناك تعليقات