بالكادِ و أنتَ واقفٌ أمام المرآةِ تتعرفُ على ملامحكَ ، خلفكَ في المرآةِ ساعةُ الحائطِ توقفتْ عن أداءِ و اجبها اليومي منذ آخرِ الغزواتِ النبوية ، تفركُ عينيكَ ثم تعيد ، يسألك السؤالُ نفسَ السؤال أينهُ الهدهدُ... !
من طرائفِ السؤال الشاعر/ أحمد بوحويطا ابوفيروز
مراجعة بواسطة Unknown
في
12:43:00 ص
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات