الاديب منتصر فاعور. يا غزالي
اليومُ وعدْتُ
ثغراً بحجمِ
حبةِ الخرزِ
و خداً بلونِ
حبةِ الكرزِ
فمُّكِ يتكحلُ
بشكلِ الكرزةِ
و عنـقاً أصيلاً
منَ الإوزِةِ
و ذكرى منْ قُبلاتي
حينَ ترحمينَ كلماتي
فشعرْتُ يا غزالي
أنَّكِ كلُّ آمالي
و أحبُّكِ
و لنْ أرضى للأحمرِ
غيرَ فمِكِ
بنكهةِ الموزةِ
و شموخِ الأرزةِ ........RAK
ليست هناك تعليقات