بقلمي/مارا أحمد نار الحروووف
شئُ ما ..يحدُثُ لي
صمتُ يتربص بي
على مدى صوتي...
تُذبح كلماتي..
قرابين للخواء..
كي لاتُولد القصيدة
وجمري...مازال حيا...
يتأجج..
كلما خَفَتَ صوتي...
زاد اشتعاله...
من رحم بركان ثورتي...
ماردا.....
فأنت....
ألف قصيدة...
تتعالى ..تنتفض..
رغم قصر يد السطور..
وعجز الوعد..
مازالت تخرج من فم الحرف
تنين نار..
يحرق ...
ليحمي وجوده...
بقلمي/مارا أحمد
ليست هناك تعليقات