امتى النهار يبدر خضار بقلم رضا ابو الغيط
امتى النهار يبدر خضار
على ارض بارت م الوجع
على قلب صابه الانكسار
وف انتظار ...نطفة جدع
على ارض بارت م الوجع
على قلب صابه الانكسار
وف انتظار ...نطفة جدع
يروى الشراقى ف حضنها
وبين رموشه يضمها
يبقلها من تانى الحياه
توهب له باقى عُمرها
ف نهارها يبقى ضلها
وفرحه يبقى فرحها
وف المسا وقت الأسى
يشيل حمولها وهمها
يكون صلاح وقت المحن
يلقاها بنيه وسكن
يكون لها نور شمسها
يلقاها ف الدنيا الوطن
ترسم معالم ضحكته
على وشها وف قلبها
ولو ف يوم فات سِكته
يرجع قوام ويضمها
تمسح بإيدها دمعته
وتضمه ليها تسكته
وقت الضنى كل الضنا
يحتاج تملى لأمته
رضا ابو الغيط
وبين رموشه يضمها
يبقلها من تانى الحياه
توهب له باقى عُمرها
ف نهارها يبقى ضلها
وفرحه يبقى فرحها
وف المسا وقت الأسى
يشيل حمولها وهمها
يكون صلاح وقت المحن
يلقاها بنيه وسكن
يكون لها نور شمسها
يلقاها ف الدنيا الوطن
ترسم معالم ضحكته
على وشها وف قلبها
ولو ف يوم فات سِكته
يرجع قوام ويضمها
تمسح بإيدها دمعته
وتضمه ليها تسكته
وقت الضنى كل الضنا
يحتاج تملى لأمته
رضا ابو الغيط
ليست هناك تعليقات