كـم أهــواك يـا بحــر ... بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
كـم أهــواك يـا بحــر ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
كم اعشقــك يـا بحــــرعندمــا تـداعــب أمواجــك ...
و كــم اعشــق نسيم الهــوى حين يـرِق بـ انفاســك ...
و كــم اعشــق اللـــؤلـــؤ الكامــن فى بطــن أصـدافــك ...
و كــم ينتـابنـــى الشـــوق حيــنتملـــئ قلبـــى بـ غـرامـــك ...
وكــم أبـــوح لك بـ عِشقـــى وغـرامــك فى الــذات مسكــون ...
فـكــم تـاهــت فيـــك أفكـارى و أصبحــت بـ حبــك مجنـــون ...
و كــم أتـوســل لليــل حتـى أسعــد بلقــاءك فى سكــون ...
فـ مالــى ســواك حبيـــب و لـ يذهـــب عنّــا الآخــرون ...
فـكــم غرقــت فـى هـــواك
و هـا أنـا أصـارحــك بـ حبى
مهمـــــا كـــــان أو يكــــــون
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
كم اعشقــك يـا بحــــرعندمــا تـداعــب أمواجــك ...
و كــم اعشــق نسيم الهــوى حين يـرِق بـ انفاســك ...
و كــم اعشــق اللـــؤلـــؤ الكامــن فى بطــن أصـدافــك ...
و كــم ينتـابنـــى الشـــوق حيــنتملـــئ قلبـــى بـ غـرامـــك ...
وكــم أبـــوح لك بـ عِشقـــى وغـرامــك فى الــذات مسكــون ...
فـكــم تـاهــت فيـــك أفكـارى و أصبحــت بـ حبــك مجنـــون ...
و كــم أتـوســل لليــل حتـى أسعــد بلقــاءك فى سكــون ...
فـ مالــى ســواك حبيـــب و لـ يذهـــب عنّــا الآخــرون ...
فـكــم غرقــت فـى هـــواك
و هـا أنـا أصـارحــك بـ حبى
مهمـــــا كـــــان أو يكــــــون
ليست هناك تعليقات