بقلم .. محمد لبيب مصيلحى**************( حــــدود قلاعى)*********
***********( حــــدود قلاعى)*********
-------------------------------------------------
تلك هـى حـدود قلاعى وقد غلقت حـدودها .
عنــد ملامـح يخطـط بها كلامى بين ملامحها.
تجفف احزانى تبعثر ضحكاتى تلملم أحلامى.
تملىء الآجواء بهجة حين يظهر حنين صوتـها.
هى تلك الآنثى بين الاسوار متحــررة القيـود.
هى تلك الآنوار ساكنة الحوار طاهرة السجود.
كريمة الخلق عفيفة اللسان محبة الوجــدان.
الصابرة على البلاء الحافظـة لتقاليد الجــدود.
تسكنها الرهبة والخوف يغلبها الطيبة والحنان.
أحلامها بسيطة نقية عشقها جــدران الزمان.
سيدتى على الدوام تغنى بأحـــرف الكلمات.
تجمع بين الماضى الآصيـل والحافــظ للقرأن.
وبين حاضر للحلم الملم للسلم كريم الطباع.
قلاع من نوراّ بدراّ حين تبادرنى هى بالآنصياع.
ضباب فى سماء الغيرة هدى للنفس الضائعه.
هناء بعمق الذات وبالفؤاد تنكسر عند الخداع.
حـدود قلاعى تتساقط فى مدينـة أشعــــارى.
منسيـة كأوراق الشجر عند أشلاء قصـــائدى.
فى أبيات يسطرها الحب حين ينادينى قلبها.
مثل المطر المتلاحق بحـرف تراوده أحــلامى.
فيا قـلاع الحـب فى قلبى النابــض بأسمهــا .
أنتفض من بحـر الهوى بموجــك الغذير بحبها.
أبنى الجسور والسدود وشيد بنــاء الوصــال.
وأكتب فوق المـوج كيـف لك نسيـــان بعدها.
++++++++++++++++++++++++
بقلم .. محمد لبيب مصيلحى
-------------------------------------------------
تلك هـى حـدود قلاعى وقد غلقت حـدودها .
عنــد ملامـح يخطـط بها كلامى بين ملامحها.
تجفف احزانى تبعثر ضحكاتى تلملم أحلامى.
تملىء الآجواء بهجة حين يظهر حنين صوتـها.
هى تلك الآنثى بين الاسوار متحــررة القيـود.
هى تلك الآنوار ساكنة الحوار طاهرة السجود.
كريمة الخلق عفيفة اللسان محبة الوجــدان.
الصابرة على البلاء الحافظـة لتقاليد الجــدود.
تسكنها الرهبة والخوف يغلبها الطيبة والحنان.
أحلامها بسيطة نقية عشقها جــدران الزمان.
سيدتى على الدوام تغنى بأحـــرف الكلمات.
تجمع بين الماضى الآصيـل والحافــظ للقرأن.
وبين حاضر للحلم الملم للسلم كريم الطباع.
قلاع من نوراّ بدراّ حين تبادرنى هى بالآنصياع.
ضباب فى سماء الغيرة هدى للنفس الضائعه.
هناء بعمق الذات وبالفؤاد تنكسر عند الخداع.
حـدود قلاعى تتساقط فى مدينـة أشعــــارى.
منسيـة كأوراق الشجر عند أشلاء قصـــائدى.
فى أبيات يسطرها الحب حين ينادينى قلبها.
مثل المطر المتلاحق بحـرف تراوده أحــلامى.
فيا قـلاع الحـب فى قلبى النابــض بأسمهــا .
أنتفض من بحـر الهوى بموجــك الغذير بحبها.
أبنى الجسور والسدود وشيد بنــاء الوصــال.
وأكتب فوق المـوج كيـف لك نسيـــان بعدها.
++++++++++++++++++++++++
بقلم .. محمد لبيب مصيلحى