سألونى عن الآنسان فقلت*المفكر والكاتب : طارق رجب.
المفكر
والكاتب : طارق رجب.......................سألونى عن الآنسان فقلت ....!
الأنسان هو أُنس وأنس هو حوار هو تعايش هو عمار وأعمار هو حياه بخيرها
وشرها بحبه وكره بمرحه وغضبه هو أمرأه يدها بيد الرجل أو تقف خلف تدفعه
لجنه أو لنار وهو سعيد فى الحالتين ...!
**كلمة انسان:..... تعنى أننا يجب أن ننسى أحزاننا وأن نتعلم من أنكسارنا وكبواتنا ونتطلع بأمل فى الغد بعدما تعلمنا من الكبوه والخطئ...!
***كلمةأنسان :بها الهلع والضعف والقوه والجبروت والصلف والغرور والمكر والمداهنه والشده والملاينه اللطف والعنف الظلم لمن حوله والعداله الذاتيه لنفسه الغبيه الآنسان به الكثير من الآلغاز التى يجهل هو معرفتها ويبحث عن حل ألفاز غيره من المخلوقات !
**** الحب صفه أنسانيه التضرع صفه أنسانيه القنوط صفه أنسانيه الغباء والجهل وعدم التقدير صفه أنسانيه...!
***** تركيبة الذاتيه لايفهمها ولايعرف لانفسه ولاذاته ولا يعرف قيمته فى الكون ومدى أهمية الكون له وما أهميته بالنسبه للكون بل لا يعرف لما خلق وغير مقتنع أنه خلق ليعبدربه فقط وهذا ما أورده للتهلكه ... فيتناسى ويغول فى التناسى معتمدا على صفتين النسيان والطمع فى مغفرة ربه الآولى مؤقته والثانيه مشروطه بأدائه طاعته لربه وهو يعرف ولكنه يمكر على نفسه وما أقسى مكر النفس على النفس...لذلك رد عليه ربه بكلمات موجزه (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكريين )
******الانسان خلق ولا يعرف مهمته وحمل أمانه لم يكن مؤهلا لها لم يقدرها هرب منها كافة الخلائق وأشفقوا منها ومن حملها وليس الله الذى أشفق منها لآنه لو اشفق ما عرضها على الآنسان ولكن من خشى وأشفق منها هم الكائنات الآخرى المتواجده فى حالات فشل حاملى الامانه السابقين على الآنسان ومن قبلهم الملائكه عندما تسائلوا ( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء) أذن كل هؤلاء كانوا يعلمون عظم المهمه ومشاقها حتى الجبال نائت بالحمل وذراته شاهده على كل ماسبق من حاملى الآمانه كل هؤلاء أشفقوا إلا الانسان وافق دون ادنى فكر فأتصف بالظلم والجهل من قبل كل تلك المخلوقات ومن هذا نفهم كم هى تلك المخلوقات عالية القيمه والقدر والمكانه ولكننا نجهل ذلك مثلما نجهل كل شيئ حتى أنفسنا...!
*******و الله سبحانه لم يقصر أبدا فى خلق الآنسان بل قالها بصدق (لقد خلقنا الانسان فى احسن تكوين )أى خلقه وخلق معه كل المستلزمات التى تعينه على الحياه وعلى الشيطان ايضا فى مكواته ساعات رهيبه (لى كتاب يتحدث عن تلك الساعات وكيف نستعين بها فى معرفتنا لكل شيئ فى حياتنا وكوننا أيضا دون الآستعانه بمقومات إسصطناعيه لآن ماخلقه الله أعلى وأعظم مما نفعله ونعتقد أننا نصنع ونخلق ونبتكر ونخترع نحن نتعب أنفسنا بأيدينا وكل شيئ موجود داخلنا وفره رب العزه لنا حتى التفاهم مع المخلوقات التى تختلف عنا فى كل شيئ أمدنا بطرق فهمها والتحاور معها ولكننا طمسنا تلك الساعات وأضحينا تائهيين كل ذلك ستجدونه بالتفصيل فى كتابى ساعات بيلوجيه بداخلنا مستخبيه .. ...ولكن المال هو العائق فى نشر تلك الكتب وتعبت فى أمر العثور على ممول يقرضنى لآنشر وأعطيه ربحا وأضع اسمه بأهداء أنه ساهم فى خروج الكتب للنور ولكن لاشيئ حتى عرضت مساهمة القراء وأيضا لاأحد عبرنى كأن ألامر لايعنيهم فهم أخذوا على إستقاء المعلومه ببلاش وكأن الكاتب والمفكر ده مش بنى أدم له حياه ومستلزمات ومقومات حياه أنا أكاد انفجر فى الحقيقه والله المستعان فهناك من لديهم مال لايعرفون كيف ينفقونه وهناك من لديهم فكر لايستطعون نشره إلا بالمال الذى فى حوزة الذين لايعرفون شيئا من أى شيئ وله سبحانه فى ذلك حكم ) يستشف بها كل شيئ ويهتدى إلى ربه دونما الحاجه لواعظ أو نبى لذلك لم يرسل الله لكل الآقوام انبياء ورسل أرسل فقط لمن هم أطمروا ساعاتهم الموجوده لديهم بالطبيعه وطبيعة الخلق فيه وهذا تصريح قرأنى من الله بعدم الحاجه إلى الرسل لآنه أوصل وأمد إنسانه بكل مستلزماته التى تجعله يعرف ربه ويقرأه والرسل جعلها الله مجرد عامل مساعد ومحفز وفقط لينشطون تلك الساعات ويملئون تلك المنبهات التى فى نفوسهم واجسادهم حتى تعود للعمل من جديد أى أنه يصون أعضائه المطمره الله لم يحب أحدا كما أحب ألانسان ولكن لم يستطع الآنسان أن يحب ربه كما أحبه ربه لآنه ظالم وجاهل يجهل قدر ربه ومقداره ويلجئ إلى ماهو دونه من لاينفعه بل يضره ولا يعطيه ما أعطاه ربه وحبيبه له....!
المفكر والكاتب : طارق رجب
**كلمة انسان:..... تعنى أننا يجب أن ننسى أحزاننا وأن نتعلم من أنكسارنا وكبواتنا ونتطلع بأمل فى الغد بعدما تعلمنا من الكبوه والخطئ...!
***كلمةأنسان :بها الهلع والضعف والقوه والجبروت والصلف والغرور والمكر والمداهنه والشده والملاينه اللطف والعنف الظلم لمن حوله والعداله الذاتيه لنفسه الغبيه الآنسان به الكثير من الآلغاز التى يجهل هو معرفتها ويبحث عن حل ألفاز غيره من المخلوقات !
**** الحب صفه أنسانيه التضرع صفه أنسانيه القنوط صفه أنسانيه الغباء والجهل وعدم التقدير صفه أنسانيه...!
***** تركيبة الذاتيه لايفهمها ولايعرف لانفسه ولاذاته ولا يعرف قيمته فى الكون ومدى أهمية الكون له وما أهميته بالنسبه للكون بل لا يعرف لما خلق وغير مقتنع أنه خلق ليعبدربه فقط وهذا ما أورده للتهلكه ... فيتناسى ويغول فى التناسى معتمدا على صفتين النسيان والطمع فى مغفرة ربه الآولى مؤقته والثانيه مشروطه بأدائه طاعته لربه وهو يعرف ولكنه يمكر على نفسه وما أقسى مكر النفس على النفس...لذلك رد عليه ربه بكلمات موجزه (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكريين )
******الانسان خلق ولا يعرف مهمته وحمل أمانه لم يكن مؤهلا لها لم يقدرها هرب منها كافة الخلائق وأشفقوا منها ومن حملها وليس الله الذى أشفق منها لآنه لو اشفق ما عرضها على الآنسان ولكن من خشى وأشفق منها هم الكائنات الآخرى المتواجده فى حالات فشل حاملى الامانه السابقين على الآنسان ومن قبلهم الملائكه عندما تسائلوا ( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء) أذن كل هؤلاء كانوا يعلمون عظم المهمه ومشاقها حتى الجبال نائت بالحمل وذراته شاهده على كل ماسبق من حاملى الآمانه كل هؤلاء أشفقوا إلا الانسان وافق دون ادنى فكر فأتصف بالظلم والجهل من قبل كل تلك المخلوقات ومن هذا نفهم كم هى تلك المخلوقات عالية القيمه والقدر والمكانه ولكننا نجهل ذلك مثلما نجهل كل شيئ حتى أنفسنا...!
*******و الله سبحانه لم يقصر أبدا فى خلق الآنسان بل قالها بصدق (لقد خلقنا الانسان فى احسن تكوين )أى خلقه وخلق معه كل المستلزمات التى تعينه على الحياه وعلى الشيطان ايضا فى مكواته ساعات رهيبه (لى كتاب يتحدث عن تلك الساعات وكيف نستعين بها فى معرفتنا لكل شيئ فى حياتنا وكوننا أيضا دون الآستعانه بمقومات إسصطناعيه لآن ماخلقه الله أعلى وأعظم مما نفعله ونعتقد أننا نصنع ونخلق ونبتكر ونخترع نحن نتعب أنفسنا بأيدينا وكل شيئ موجود داخلنا وفره رب العزه لنا حتى التفاهم مع المخلوقات التى تختلف عنا فى كل شيئ أمدنا بطرق فهمها والتحاور معها ولكننا طمسنا تلك الساعات وأضحينا تائهيين كل ذلك ستجدونه بالتفصيل فى كتابى ساعات بيلوجيه بداخلنا مستخبيه .. ...ولكن المال هو العائق فى نشر تلك الكتب وتعبت فى أمر العثور على ممول يقرضنى لآنشر وأعطيه ربحا وأضع اسمه بأهداء أنه ساهم فى خروج الكتب للنور ولكن لاشيئ حتى عرضت مساهمة القراء وأيضا لاأحد عبرنى كأن ألامر لايعنيهم فهم أخذوا على إستقاء المعلومه ببلاش وكأن الكاتب والمفكر ده مش بنى أدم له حياه ومستلزمات ومقومات حياه أنا أكاد انفجر فى الحقيقه والله المستعان فهناك من لديهم مال لايعرفون كيف ينفقونه وهناك من لديهم فكر لايستطعون نشره إلا بالمال الذى فى حوزة الذين لايعرفون شيئا من أى شيئ وله سبحانه فى ذلك حكم ) يستشف بها كل شيئ ويهتدى إلى ربه دونما الحاجه لواعظ أو نبى لذلك لم يرسل الله لكل الآقوام انبياء ورسل أرسل فقط لمن هم أطمروا ساعاتهم الموجوده لديهم بالطبيعه وطبيعة الخلق فيه وهذا تصريح قرأنى من الله بعدم الحاجه إلى الرسل لآنه أوصل وأمد إنسانه بكل مستلزماته التى تجعله يعرف ربه ويقرأه والرسل جعلها الله مجرد عامل مساعد ومحفز وفقط لينشطون تلك الساعات ويملئون تلك المنبهات التى فى نفوسهم واجسادهم حتى تعود للعمل من جديد أى أنه يصون أعضائه المطمره الله لم يحب أحدا كما أحب ألانسان ولكن لم يستطع الآنسان أن يحب ربه كما أحبه ربه لآنه ظالم وجاهل يجهل قدر ربه ومقداره ويلجئ إلى ماهو دونه من لاينفعه بل يضره ولا يعطيه ما أعطاه ربه وحبيبه له....!
المفكر والكاتب : طارق رجب
ليست هناك تعليقات