تمر نجمة في السماء ..*بقلمي ...أمنية خلي
تمر نجمة في السماء .....
تقطف زهرة من شجرة الليل ....
تطوف بها المسافات .......
تبعثر شذاها على النوافذ والشرفات ....
تسامر وحشة الدروب ......
تعانق فرحا يلوح طيفه من بعيد .......
تمد إليه أصابع مرتعشة ......
تتوسل ألحانه وأغانيه كي تبقى صاخبة بالفضاء ....
وتغرس أحزانها في صدره وتبيح لنفسها البكاء......
مشدودة أنا إليك كنجمة في السماء ....
مشدودة إليك إلي أطراف الليل...
المسكون بالفرح واللون الأحمر وأزهار الحب والهناء ....
ذات مرة التقينا هنا .......
ليس بينيا نظرات ولكن العيون كانت تغفو في خشوع ....
والابتسامات ترتجف في ضوء الشموع
الموسيقى خافته تتمايل على أنغامها خطوات المحبين .....
قلوبنا فرحة عيوننا ضاحكة تشتعل شوقا وحنين ....
كنت وحيدا وانأ أيضا وحيده...
أتوق لإنسان يوقظني من غفلتي ....
من صمتي القاتل ويطلق سراح أحلامي من قيود اوهامي...
يبدد من حولي غيوم الكآبة الجاثمة علي جبين أيامي ...
ارقب طيفك هنا أراقب العصافير...
وهي تزقزق فرحانة في حدائق الورد ....
وتتناقل أسرار الحب وتحكيها للحيارى...
والسائرين في الطرقات المهجورة...
يتلمسون ضوء خافتا عله يسكت جراحهم ...
ويقتلع من صدورهم حكايات الحزن المعتاد ......
بقلمي ...أمنية خليل
تقطف زهرة من شجرة الليل ....
تطوف بها المسافات .......
تبعثر شذاها على النوافذ والشرفات ....
تسامر وحشة الدروب ......
تعانق فرحا يلوح طيفه من بعيد .......
تمد إليه أصابع مرتعشة ......
تتوسل ألحانه وأغانيه كي تبقى صاخبة بالفضاء ....
وتغرس أحزانها في صدره وتبيح لنفسها البكاء......
مشدودة أنا إليك كنجمة في السماء ....
مشدودة إليك إلي أطراف الليل...
المسكون بالفرح واللون الأحمر وأزهار الحب والهناء ....
ذات مرة التقينا هنا .......
ليس بينيا نظرات ولكن العيون كانت تغفو في خشوع ....
والابتسامات ترتجف في ضوء الشموع
الموسيقى خافته تتمايل على أنغامها خطوات المحبين .....
قلوبنا فرحة عيوننا ضاحكة تشتعل شوقا وحنين ....
كنت وحيدا وانأ أيضا وحيده...
أتوق لإنسان يوقظني من غفلتي ....
من صمتي القاتل ويطلق سراح أحلامي من قيود اوهامي...
يبدد من حولي غيوم الكآبة الجاثمة علي جبين أيامي ...
ارقب طيفك هنا أراقب العصافير...
وهي تزقزق فرحانة في حدائق الورد ....
وتتناقل أسرار الحب وتحكيها للحيارى...
والسائرين في الطرقات المهجورة...
يتلمسون ضوء خافتا عله يسكت جراحهم ...
ويقتلع من صدورهم حكايات الحزن المعتاد ......
بقلمي ...أمنية خليل
ليست هناك تعليقات