الوصيــــــة *محمدلبيب مصيلحى
-------- الوصيــــــة ---------------
فين الكـــلام فيـــــــن القلــــم
يكتب وصيـــــة مــــن الالــــــم
قبـــل الممات قبـــل السكـــات
ويرفــــع فــــوق قبـرى العلــــم
عايـــز أكتــب بينكــم وصيــــــه
تبقـــى ذكـــرى حروف ايــــديـا
محتـــاج وعـــــــد بـس منـــكم
ماحـــد يشكــى تانـى فيـــــــه
بـــداية الوصيـــة هـى الســلام
بعـــــد التحيــــــة من الكـــــلام
لكـــل قلــــب كــان معــــــــايـــا
عــــاش حيــاتى قبـل الظــــلام
حــــاولت بيـــكم أكـــون كبيــــر
طيـب وشهم وأعمـل فى خيــر
لاكن خســـارة كــأنى واحـــــد
عايش مسجــل وكمـان خطيــر
كــــل مـــــــرة أقـــــول يـــــارب
ليـــــــه الدنيــــــا كارهــا قلـــب
يعيــش يحلم يكون فى حالـــــه
حــــلم عمـره يحضن فى حــــب
المهـم عندى خـــلاص ساييـــها
دنيــــا غــــــروره للى عــايزهـــا
واللـــى يخــــون صديــق حيــاته
علشــان يعيـــش دنيــا حبيبهــا
قبـــــل سفـــرى بدون رجــــــوع
لآخــــــرة هــــى مــن خشــــوع
حــــــد يــدعـــى مـــــرة رحمـــه
لـــواحـــد كــل حيــــاته جــــــوع
-------------------------------------------------
بقلم - محمد لبيب مصيلحى
فين الكـــلام فيـــــــن القلــــم
يكتب وصيـــــة مــــن الالــــــم
قبـــل الممات قبـــل السكـــات
ويرفــــع فــــوق قبـرى العلــــم
عايـــز أكتــب بينكــم وصيــــــه
تبقـــى ذكـــرى حروف ايــــديـا
محتـــاج وعـــــــد بـس منـــكم
ماحـــد يشكــى تانـى فيـــــــه
بـــداية الوصيـــة هـى الســلام
بعـــــد التحيــــــة من الكـــــلام
لكـــل قلــــب كــان معــــــــايـــا
عــــاش حيــاتى قبـل الظــــلام
حــــاولت بيـــكم أكـــون كبيــــر
طيـب وشهم وأعمـل فى خيــر
لاكن خســـارة كــأنى واحـــــد
عايش مسجــل وكمـان خطيــر
كــــل مـــــــرة أقـــــول يـــــارب
ليـــــــه الدنيــــــا كارهــا قلـــب
يعيــش يحلم يكون فى حالـــــه
حــــلم عمـره يحضن فى حــــب
المهـم عندى خـــلاص ساييـــها
دنيــــا غــــــروره للى عــايزهـــا
واللـــى يخــــون صديــق حيــاته
علشــان يعيـــش دنيــا حبيبهــا
قبـــــل سفـــرى بدون رجــــــوع
لآخــــــرة هــــى مــن خشــــوع
حــــــد يــدعـــى مـــــرة رحمـــه
لـــواحـــد كــل حيــــاته جــــــوع
-------------------------------------------------
بقلم - محمد لبيب مصيلحى
ليست هناك تعليقات