بقلم زكرى احمد عنوان القصيدة اعشقك
دعنى أتوسد صدرك
عندما ينفذ الهواء استنشق انفاسك
عندما تضيق بى الدنيا أسكن أحضانك
عندما تنهرنى العامه أندثر بحنايا قلبك
دعنى اتوسد منبع الحنان لأسمع دقات قلبك
اشتاق لدفىء انفاسك وهدوءك وعصيانك
فهل لى من العمر لحظات انعم بقربك؟؟
هل لى ليلة على ضوء الشموع أهمس أحبك
عندما ينام العامه وتصحو الاشواق للقائك
فى سكون الليل تعلو تنهيدات روحى أحبك
مالى أحسك فى كل مكان ألمح طيفك
هنا على تلك الورده همس شفاهك
وهنا على جبينى دفى لمساتك
وهنا على ملابسى يفوح عطرك
اتذكر تلك الورده كم تلاقت عليها شفاهنا
وكم تغنت ارواحنا على تنهيدات عشقى
وكم مرت بنا الساعات وحنين الدنيا يضمنا
فلم تسعفنا لغه لنعبر عن مكنون صدورنا
ترتعش الحروف على شفاااهنا
كلما نستدعيها تصرخ فى عشق آسفه
تُتًرجم اللغه عجزُها صمت قبلاتنا
ضمنى حبيبى أشتاق للحظه تضمنا
فلم يبقى من العمر بقدر مافت مننا
ضمنى وأنسى الدنيا فقد ضاق منا صبرنا
كم بكت الليالى وهى تشهد دموع بُعدنا
حتى اشتكى الليل وكاد يبكيه حُزِننا
أبت الشموع ضوؤها فأعلنت إنصهارها
فباتت تتمنى ان تنصهر على همسات عشقى
حتى القمر خاصم نوره فى غيااابنا
وهاجت الشطآن فلم تحضن مياهها
فبكت الرمال شوقا ولهفة لخطا اقدامنا
وتلك الصخره كم حملتنى بين ذراعيك فوقها
تشتاقك الأماكن تفتقد بغيابك سحرها
يشتاق الشاطىء لسماع همسات ضحكنا
انا هاهنا فى ليلتى تننظرك الدنيا كلها
دعنى أتوسد صدرك
عندما ينفذ الهواء استنشق انفاسك
عندما تضيق بى الدنيا أسكن أحضانك
عندما تنهرنى العامه أندثر بحنايا قلبك
دعنى اتوسد منبع الحنان لأسمع دقات قلبك
اشتاق لدفىء انفاسك وهدوءك وعصيانك
فهل لى من العمر لحظات انعم بقربك؟؟
هل لى ليلة على ضوء الشموع أهمس أحبك
عندما ينام العامه وتصحو الاشواق للقائك
فى سكون الليل تعلو تنهيدات روحى أحبك
مالى أحسك فى كل مكان ألمح طيفك
هنا على تلك الورده همس شفاهك
وهنا على جبينى دفى لمساتك
وهنا على ملابسى يفوح عطرك
اتذكر تلك الورده كم تلاقت عليها شفاهنا
وكم تغنت ارواحنا على تنهيدات عشقى
وكم مرت بنا الساعات وحنين الدنيا يضمنا
فلم تسعفنا لغه لنعبر عن مكنون صدورنا
ترتعش الحروف على شفاااهنا
كلما نستدعيها تصرخ فى عشق آسفه
تُتًرجم اللغه عجزُها صمت قبلاتنا
ضمنى حبيبى أشتاق للحظه تضمنا
فلم يبقى من العمر بقدر مافت مننا
ضمنى وأنسى الدنيا فقد ضاق منا صبرنا
كم بكت الليالى وهى تشهد دموع بُعدنا
حتى اشتكى الليل وكاد يبكيه حُزِننا
أبت الشموع ضوؤها فأعلنت إنصهارها
فباتت تتمنى ان تنصهر على همسات عشقى
حتى القمر خاصم نوره فى غيااابنا
وهاجت الشطآن فلم تحضن مياهها
فبكت الرمال شوقا ولهفة لخطا اقدامنا
وتلك الصخره كم حملتنى بين ذراعيك فوقها
تشتاقك الأماكن تفتقد بغيابك سحرها
يشتاق الشاطىء لسماع همسات ضحكنا
انا هاهنا فى ليلتى تننظرك الدنيا كلها
بقلم زكرى احمد عنوان القصيدة اعشقك
مراجعة بواسطة Unknown
في
3:33:00 ص
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات