أحدث المواضيع

ابدا لَمْ يَكُنْ حَبَّا شَعَرَ / يَاسَمِينُ عَبْدالعَزِيزُ



كَانَ وَهُمَا الِيِهُ اسير
وَضَاعَ قلبى بِدونِ تَفْسِيرِ
سُئِمْتِ سُؤَالَكَ فَهَلْ مِنْ اجابه
تَرْتَاحُ بِهَا مِنْ عَذَابِ الضَّمِيرِ
لِماذا غَدَرْتِ بِقَلْبِ اصيل
لِماذا حُطِّمْتِ الْمُعَنّى الْجَمِيلَ
ساعدنى...
اِجْبِ
لَعَلَّكَ تَنَامَ مُرْتَاحَ الضَّمِيرِ
سارحل وَاُتْرُكْ لَكَ ذكرياتى
ومعاها شَاهِدَ وَالَفَ دَليلُ
عَلَى عُمَرِ ضَاعَ فى اِنْتِظارَكَ
وَلَمَّا اتيت ضِيعَتْ........
باقى الْعُمَرَ فى هُمْ ثَقِيلُ
ف رُفُقًا ب امراه كَانَتْ لَكَ
كَانَتْ تنتنظر رَدُّ الْجَمِيلِ
كَانَتْ تَنَامُ...
تُحْلَمُ بَلْقَاءَكَ
بَعْدَ صَبْرَ و هُجِرَ طَوِيلُ
كَانَتْ تُبْكَى وَلَا تِرَاهَا
لِتَفْرَحُ و تَنْعَمُ بِجَوِّ عَلِيلِ
ابدا لَمْ يَكُنْ حَبَّا
كَانَ وَهُمَا وَهُمْ ثَقِيلُ

هناك تعليق واحد: