بقلم محمد العميوي عنوان القصيدة لا وقت الوداع
قبلة للبحر والبحر شهرتي ووجهتي الأخيرة قبلة لليل والليل شرفة روحي وخروج الياسمين في نزهة قصيرة
قبلة للفراشات والفراشات تشبهني
هشة مثلي جميلة وصغيرة
قبل أخيرة.
قبل أخيرة أوزعها على من أحبهم ولا وقت لي في الوداع الأخير الوداع. لاوقت لي للقبل للعناق والدموع
ساستل من ضلوعي ما احمله من ضلوع وألمع ما ساتركه من ضلوع واضيئ أصابعي. العشر كالشموع
لاوقت لدي للوداع
سيقال بعد قليل كان عمري هباءا ولم يكن يكفي كي يسيل من صدري الرخام ولم يكفي كي يتبع شجر ظلي او كي أسير في اثر الحمام
مادا يعدبنا الان
لاذكرى لنا خارج الذكرى
وتاريخ لنا خارج أسوار الكلام
لاوقت لي لارحل سريعا كي لا يراني شجر كان بحبني وكي لا ارى الأرض شريدة خارج حلمي ولا ارى ظلي يبتعد عن جسدي
لاوقت لي للوداع وانا ماقلت يوما وداعا
لم اكن اجرؤ على خدش مرايا الغمام
لم اكن اجرؤ على أخد الزمان والمكان من الرمال والخيام
قبلة للبحر والبحر شهرتي ووجهتي الأخيرة قبلة لليل والليل شرفة روحي وخروج الياسمين في نزهة قصيرة
قبلة للفراشات والفراشات تشبهني
هشة مثلي جميلة وصغيرة
قبل أخيرة.
قبل أخيرة أوزعها على من أحبهم ولا وقت لي في الوداع الأخير الوداع. لاوقت لي للقبل للعناق والدموع
ساستل من ضلوعي ما احمله من ضلوع وألمع ما ساتركه من ضلوع واضيئ أصابعي. العشر كالشموع
لاوقت لدي للوداع
سيقال بعد قليل كان عمري هباءا ولم يكن يكفي كي يسيل من صدري الرخام ولم يكفي كي يتبع شجر ظلي او كي أسير في اثر الحمام
مادا يعدبنا الان
لاذكرى لنا خارج الذكرى
وتاريخ لنا خارج أسوار الكلام
لاوقت لي لارحل سريعا كي لا يراني شجر كان بحبني وكي لا ارى الأرض شريدة خارج حلمي ولا ارى ظلي يبتعد عن جسدي
لاوقت لي للوداع وانا ماقلت يوما وداعا
لم اكن اجرؤ على خدش مرايا الغمام
لم اكن اجرؤ على أخد الزمان والمكان من الرمال والخيام
قبلة للفراشات والفراشات تشبهني
هشة مثلي جميلة وصغيرة
قبل أخيرة.
قبل أخيرة أوزعها على من أحبهم ولا وقت لي في الوداع الأخير الوداع. لاوقت لي للقبل للعناق والدموع
ساستل من ضلوعي ما احمله من ضلوع وألمع ما ساتركه من ضلوع واضيئ أصابعي. العشر كالشموع
لاوقت لدي للوداع
سيقال بعد قليل كان عمري هباءا ولم يكن يكفي كي يسيل من صدري الرخام ولم يكفي كي يتبع شجر ظلي او كي أسير في اثر الحمام
مادا يعدبنا الان
لاذكرى لنا خارج الذكرى
وتاريخ لنا خارج أسوار الكلام
لاوقت لي لارحل سريعا كي لا يراني شجر كان بحبني وكي لا ارى الأرض شريدة خارج حلمي ولا ارى ظلي يبتعد عن جسدي
لاوقت لي للوداع وانا ماقلت يوما وداعا
لم اكن اجرؤ على خدش مرايا الغمام
لم اكن اجرؤ على أخد الزمان والمكان من الرمال والخيام
ليست هناك تعليقات