شــــــــئ إليـــك يشـدني
لاأدرى مــــــــا منتهــــــاه
يــــــوْما أراهُ نهــــــايتـــي
ويَـــــــوْما أرّاهُ الحيـــــــاة
آهٍ مِن سحــــــــرك الـذى
بســــط على عمرى يداهُ
آهٍ مِـــــن همـــسِ النّــدًي
مازلــــت أحيـا بــ صــــدّاهُ
وهل سـتُجمِــعُنا الليـالي
ويُبلِـــغُ الشّـوْقُ منتهـــاه
مُتّي يعــــــودُ ونلتقـــــي
وتراقُـــص عيــونى ضيـاه
العِشــــــق يغــزو فـؤادي
والحنيـــن يعلــو نـــــداهُ
عيّنـــاك قُمـــــريّ وُجنتي
وأنت لي طــــوْق النجــاه
فغدا يجــولُ بخاطــــــرى
يُرسِّمُ لِلحــبِّ اِلحيــــــاهُ
سأعــودُ هُناك وأبتــــــدي
لِعلِنيِ أسعــد بِـــرِضـــاِهُ
شئ مـــن الحيـــرة ، بقلم / زهرة عنان
مراجعة بواسطة
عبده جمعة مدير تحرير رؤية قلم
في
9:50:00 ص
التقييم:
5
ليست هناك تعليقات