أبتـــــدينـــــا أول طــــريقنــــــــــا
بعــــــــد مــا كنــا أفتــــرقنـــــــــا
أكتــــب العهـــــــــــــد تــــانــــى
بــــوعـــــــد يكـــــون أتفقنــــــــا
أوعــــدك والــوعـــــــــد ديـــــــــن
أنــــى هـامســـك الايـــــــديــــن
أكتــــــــب همــــــس عينـــــــــى
عهــــــــد يبقـــــــى العنيــــــــــن
وأوعــــدينـــى لـــــو زعلتــــــــى
عنــــــى يــــــــوم وأبتعـــــــدتــى
خــــلى قبليهـــــا الحنيـــــــــــن
يعــرفـــــــــــك أنـــــك حبيبتــــى
وعــــــدى ليــــكى لو ســـالتى
أمتــى بكتـــــب كــلام قصيدتى
جـــوابى هــاتقــولو العيــــــون
أنـــك أنتـى حـــروف رســـالتى
أول طــريقنــــا كــان حنيــــــــن
ضــــم فينــــا شـــــوق سنيــن
مـــــن الامـــانى بيـن القلـــوب
غنــى الفــراق أهـات أنيــــــــن
معــاكى وقــت صمـت الخشوع
العيـــون كنزهـــا مـن الدمـــوع
بتنـــــزف طالبــة منــك فـــــراق
بــوعـد منـــك يبقــى الرجـــوع
افتكــــــرى أول طـــــــريقنـــــــا
تنســـى لحظــتها أختــلافنــــا
يصيـــــــر بالقــــلب الحنــــــان
ويعيـــــش عهـــــد أتفقنــــــــا
أبتـــــدينـــــا أول طــــريقنــــــــــا
بعــــــــد مــا كنــا أفتــــرقنـــــــــا
أكتــــب العهـــــــــــــد تــــانــــى
بــــوعـــــــد يكـــــون أتفقنــــــــا
أوعــــدك والــوعـــــــــد ديـــــــــن
أنــــى هـامســـك الايـــــــديــــن
أكتــــــــب همــــــس عينـــــــــى
عهــــــــد يبقـــــــى العنيــــــــــن
وأوعــــدينـــى لـــــو زعلتــــــــى
عنــــــى يــــــــوم وأبتعـــــــدتــى
خــــلى قبليهـــــا الحنيـــــــــــن
يعــرفـــــــــــك أنـــــك حبيبتــــى
وعــــــدى ليــــكى لو ســـالتى
أمتــى بكتـــــب كــلام قصيدتى
جـــوابى هــاتقــولو العيــــــون
أنـــك أنتـى حـــروف رســـالتى
أول طــريقنــــا كــان حنيــــــــن
ضــــم فينــــا شـــــوق سنيــن
مـــــن الامـــانى بيـن القلـــوب
غنــى الفــراق أهـات أنيــــــــن
معــاكى وقــت صمـت الخشوع
العيـــون كنزهـــا مـن الدمـــوع
بتنـــــزف طالبــة منــك فـــــراق
بــوعـد منـــك يبقــى الرجـــوع
افتكــــــرى أول طـــــــريقنـــــــا
تنســـى لحظــتها أختــلافنــــا
يصيـــــــر بالقــــلب الحنــــــان
ويعيـــــش عهـــــد أتفقنــــــــا
لحظة اتفاقنا
مراجعة بواسطة محمدلبيب
في
3:43:00 ص
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات