كانت الشمسُ علي عجل ٍ لم تقبل دعوتنا سرا ً بزيارة ِ صمت ِ ضمائرنا و بروج ٍ من وهم ٍ باهت ْ قالت يا طارق َ ابوابي عذرا ً انشق ُ مهاجرة ً لبلاد ٍ ترضع ُ بارجتي لا تقبلُ اذناب َ الخارج ْ يا من تدعوني في نهرٍ ٍ يسكنه روث ُ حناجرنا معقول ٌ اشرق ُ ثانية ً في بيد ٍ جوربها خائن ْ ؟
ليست هناك تعليقات