طيارة حبيبى --- الشاعر محمد لبيب مصيلحى
نفســـــــى أركــــــــب طيـــــــــــــــــارة
ومعــــــايــــا كمــــــــــان سنـــــــــــــارة
لحــــــد مــــا عـــــــــــدى بحــــــــــــــور
وأسكـــــــن جنبـــــــــــــــك بالحـــــــارة
ســــاعتهــــا هــاطـــلــــــــب أيـــــــــدك
لحظــــــة نظــــــــــرى بعينــــــــــــــــــــك
وأجيــــــــــــب مـــــــأذون الحتــــــــــــــــة
بـــــــس أدعيـــــــــــلى أجيــــــــــــــــلك
جـــايبـــــــــلك شــــــــابكــــة معـــــــايــا
غويشـــــــة وحـــــــــلـــق ومـــــرايــــــــــا
معــــــــاهـــا الفستــــــــان والطــــــــرحــه
ونطيـــــــــر فـــــــــــــوق بسمـــــــــــايـــــا
طيـــــــارتـــــــى بــــــــدون جنــــــــاحـــات
بتــــــــــــوصــــــــل بيــــــن كلمـــــــــــــات
بتقــــــــــولـــك أنــــــــــى بحبـــــــــــــــــك
بمعــــــــانـــــى مـــــن الــــــرويـــــــــــــــات
فيهــــــــا خطــــــــــــــــوط بالعــــــــــــــرض
بتنــــــــــــــــادى حــــــــــــــــــروف الارض
تكتبهـــــــا عنـــــــــــــــــى وعنــــــــــــــــك
وقـــــــــــت صـــــــــــــلاة الفـــــــــــــــــرض
المســـــــافــة لســــــــــــة بعيـــــــــــــــدة
ســـــــــاعـــــة وصـــــــــولــــى أكيــــــــدة
وأحــــــــــــــــط أيــــــــــــدى بـــأيــــــــــدك
العيـــــــــن هــــــاتبقــــــى سعيـــــــــــدة
جبـــــــــــــــت معـــــــايـــــا شهـــــــــــــود
اتنـــــــــــين وعـــــــودهــــــــم عـــــــــــود
يمضــــــــــــو شهــــــــــود لكتـــــــــــــابى
يبقــــــــى لحيــــــــاتنــــــا عهــــــــــــــود
يــــا طيـــــارتـــــى زيــــــــدى كمــــــان
الســــــــرعـــــــه فيهــــــــا أمـــــــــــــان
محتـــــــــــــاج أضـــــــــم حنــانهــــــــــا
بفــــــــــرحـــــــة تملـــــــى مكـــــــــــان
نفســـــــى أركــــــــب طيـــــــــــــــــارة
ومعــــــايــــا كمــــــــــان سنـــــــــــــارة
لحــــــد مــــا عـــــــــــدى بحــــــــــــــور
وأسكـــــــن جنبـــــــــــــــك بالحـــــــارة
ســــاعتهــــا هــاطـــلــــــــب أيـــــــــدك
لحظــــــة نظــــــــــرى بعينــــــــــــــــــــك
وأجيــــــــــــب مـــــــأذون الحتــــــــــــــــة
بـــــــس أدعيـــــــــــلى أجيــــــــــــــــلك
جـــايبـــــــــلك شــــــــابكــــة معـــــــايــا
غويشـــــــة وحـــــــــلـــق ومـــــرايــــــــــا
معــــــــاهـــا الفستــــــــان والطــــــــرحــه
ونطيـــــــــر فـــــــــــــوق بسمـــــــــــايـــــا
طيـــــــارتـــــــى بــــــــدون جنــــــــاحـــات
بتــــــــــــوصــــــــل بيــــــن كلمـــــــــــــات
بتقــــــــــولـــك أنــــــــــى بحبـــــــــــــــــك
بمعــــــــانـــــى مـــــن الــــــرويـــــــــــــــات
فيهــــــــا خطــــــــــــــــوط بالعــــــــــــــرض
بتنــــــــــــــــادى حــــــــــــــــــروف الارض
تكتبهـــــــا عنـــــــــــــــــى وعنــــــــــــــــك
وقـــــــــــت صـــــــــــــلاة الفـــــــــــــــــرض
المســـــــافــة لســــــــــــة بعيـــــــــــــــدة
ســـــــــاعـــــة وصـــــــــولــــى أكيــــــــدة
وأحــــــــــــــــط أيــــــــــــدى بـــأيــــــــــدك
العيـــــــــن هــــــاتبقــــــى سعيـــــــــــدة
جبـــــــــــــــت معـــــــايـــــا شهـــــــــــــود
اتنـــــــــــين وعـــــــودهــــــــم عـــــــــــود
يمضــــــــــــو شهــــــــــود لكتـــــــــــــابى
يبقــــــــى لحيــــــــاتنــــــا عهــــــــــــــود
يــــا طيـــــارتـــــى زيــــــــدى كمــــــان
الســــــــرعـــــــه فيهــــــــا أمـــــــــــــان
محتـــــــــــــاج أضـــــــــم حنــانهــــــــــا
بفــــــــــرحـــــــة تملـــــــى مكـــــــــــان
طيارة حبيبى --- الشاعر محمد لبيب مصيلحى
مراجعة بواسطة محمدلبيب
في
6:22:00 م
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات