خايفة عليكى يا بلدي
وبعيدة عن المحراب
اسمكم جوى قلبي
مكتوب فى ركن العذاب
تبكى عليكى عيوني
وانا عايشة بين الاغراب
اضحك وتبكى ظنوني
على شمس نورها غاب
والغربة زادت همومي
والروح ضناها العتاب
ليه الطريق عتمى
والصورة صارت ضباب
والاهل ليه نسيو
انك عليهم كتاب
بحلم اشوفك تعودى
جامعة هنا الاحباب
قعدين على بابك
بيحرسوا الاعتاب
وتعود لنا الضحكة
ساكنة ورا الابواب
خايفة علبكي ، بقلم / أمل السيد
مراجعة بواسطة
عبده جمعة مدير تحرير رؤية قلم
في
2:59:00 م
التقييم:
5
ليست هناك تعليقات