مازلت تائه
بين الحقيقة
والجدال
وهل هذا
محال
أن يعرف من
كان ظالم.
.أو من
ظلم
أسألوا القناص
كيف أطاع
الغدر
بأن يجور
ويقتحم
ويجعل من
صدرى
ألف آه ...وآه
هذى دموعى
تصرخ
تحت أشلاء
الوطن
والسر تائه فى
زمن التخازل
والفتن
كل شىء
غاب ضميره
لم يبقى لنا سوى
صوت الأنين
والشجن
فاليكن صوتنا
المنزر لكل
غاشم مستبد
فلسنا عبيد بيادة
أو ارهاب..نحن أبناء
فى ضمير الوطن
أحرار بفكرنا الوسطى.
نحمى حماها
ونشد خيط العقل
لينزاح الوثن
شهيد الوطن ، بقلم / أحلام محمود
مراجعة بواسطة
عبده جمعة مدير تحرير رؤية قلم
في
11:20:00 م
التقييم:
5
ليست هناك تعليقات