الوقتُ.. مساءْ
كلُّ الأشياءِ استلقتْ
في صمتٍ
الذي كنتُ أراه
على وجهكِ
غداً
ستراه الأزهارَ
نسيم من حور
العين
آهٍ .. لو كنتِ معي.
أو....!!
دعني وحيدا
أن أكونَ وحيداً
يعني
لا أرقدُ ناعساً
وسط شَعركِ.
ثم
أستيقظُ فجأةً
كلّ ما حولي
نجم يستضيء
بالشبّاكِ صافياً
في مرجٍ
صيفيّ
ليسَ
لدَيْه امتدادٌ
الليلِ والخرافةِ ، بقلم / عقيل هاشم
مراجعة بواسطة
عبده جمعة مدير تحرير رؤية قلم
في
11:12:00 م
التقييم:
5
ليست هناك تعليقات