متاهة فى القصيدة بقلم / سيد فاروق
سَالَ الدَّمُ مِنْ يَدى
فعرفتُ
أَنَنى كَتَبْتُ اسمَكِ ....
فَأَسمعُ حَفِيفَ ...
الملائكةِ
وتدافعَ الشياطينِ ..
هَرَبَاً .
* .. * .. *
وَيَنْسَى الْعَرَافُونَ
تعاويذَ السِّحْرِ .
* .. * .. *
بَعْدَ مَا كتَبتُ اسمَكِ
لاَذَتْ الرَصَاصَةُ
بالبُندقيةِ
وخَافتْ أَنْ تَخْرُجَ
فى الفَرَاغِ
وَشَعُرَتْ بِالْوَحْشَةِ الْحَقِيْقَيةِ .
بَعْدَمَا كَتبتُ اسْمَكِ
تَكَوَّمَ الزَّمَنُ
وَلَمْ يَعُدْ يَمْلِكُ رَغْبَةً
فِى مَلءِ الفَرَاغِ
فَأصْبَحَ النَّهارُ ...
وَحِيدَاً .
والليالىِ ...
سنينَ عَدَدَاً ،
وأصواتُها مُدَوّيةً
عَلَى جَمِيعِ السَّوَاحِلِ .
* .. * .. *
الحرُوُفُ هِىَ الحرُوُفُ
والكلماتُ ذَاتُهَا ،
والحَاسَّةُ لَمْ تَتَعلَّمْ
القِيامَ ...
وَلاَ القُعودَ
وَلَا المَشْىَ .. أوْ الكَلاَمَ
* .. * .. *
مَنْ
يُخْرِجُنى
مِنْ متَاهِةِ القَصِيدةِ .
...
* .. * .. *
بقلم / سيد فاروق
* .. * .. *
سَالَ الدَّمُ مِنْ يَدى
فعرفتُ
أَنَنى كَتَبْتُ اسمَكِ ....
فَأَسمعُ حَفِيفَ ...
الملائكةِ
وتدافعَ الشياطينِ ..
هَرَبَاً .
* .. * .. *
وَيَنْسَى الْعَرَافُونَ
تعاويذَ السِّحْرِ .
* .. * .. *
بَعْدَ مَا كتَبتُ اسمَكِ
لاَذَتْ الرَصَاصَةُ
بالبُندقيةِ
وخَافتْ أَنْ تَخْرُجَ
فى الفَرَاغِ
وَشَعُرَتْ بِالْوَحْشَةِ الْحَقِيْقَيةِ .
بَعْدَمَا كَتبتُ اسْمَكِ
تَكَوَّمَ الزَّمَنُ
وَلَمْ يَعُدْ يَمْلِكُ رَغْبَةً
فِى مَلءِ الفَرَاغِ
فَأصْبَحَ النَّهارُ ...
وَحِيدَاً .
والليالىِ ...
سنينَ عَدَدَاً ،
وأصواتُها مُدَوّيةً
عَلَى جَمِيعِ السَّوَاحِلِ .
* .. * .. *
الحرُوُفُ هِىَ الحرُوُفُ
والكلماتُ ذَاتُهَا ،
والحَاسَّةُ لَمْ تَتَعلَّمْ
القِيامَ ...
وَلاَ القُعودَ
وَلَا المَشْىَ .. أوْ الكَلاَمَ
* .. * .. *
مَنْ
يُخْرِجُنى
مِنْ متَاهِةِ القَصِيدةِ .
...
* .. * .. *
بقلم / سيد فاروق
* .. * .. *
فعرفتُ
أَنَنى كَتَبْتُ اسمَكِ ....
فَأَسمعُ حَفِيفَ ...
الملائكةِ
وتدافعَ الشياطينِ ..
هَرَبَاً .
* .. * .. *
وَيَنْسَى الْعَرَافُونَ
تعاويذَ السِّحْرِ .
* .. * .. *
بَعْدَ مَا كتَبتُ اسمَكِ
لاَذَتْ الرَصَاصَةُ
بالبُندقيةِ
وخَافتْ أَنْ تَخْرُجَ
فى الفَرَاغِ
وَشَعُرَتْ بِالْوَحْشَةِ الْحَقِيْقَيةِ .
بَعْدَمَا كَتبتُ اسْمَكِ
تَكَوَّمَ الزَّمَنُ
وَلَمْ يَعُدْ يَمْلِكُ رَغْبَةً
فِى مَلءِ الفَرَاغِ
فَأصْبَحَ النَّهارُ ...
وَحِيدَاً .
والليالىِ ...
سنينَ عَدَدَاً ،
وأصواتُها مُدَوّيةً
عَلَى جَمِيعِ السَّوَاحِلِ .
* .. * .. *
الحرُوُفُ هِىَ الحرُوُفُ
والكلماتُ ذَاتُهَا ،
والحَاسَّةُ لَمْ تَتَعلَّمْ
القِيامَ ...
وَلاَ القُعودَ
وَلَا المَشْىَ .. أوْ الكَلاَمَ
* .. * .. *
مَنْ
يُخْرِجُنى
مِنْ متَاهِةِ القَصِيدةِ .
...
* .. * .. *
بقلم / سيد فاروق
* .. * .. *
متاهة فى القصيدة بقلم / سيد فاروق
مراجعة بواسطة Unknown
في
3:09:00 م
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات