مــــساء الـــورد! مَـساءُ الْــوَرْدِ يَـشْـدُو سـِحـْـرَ أزهارٍ رؤىً قــُدْسِـيّةً أسْمَى منَ الْـوَجْــــدِ أتـَتْ ثـَمْـلَـى عَـلَى صَهــَوات أنـْـغـامٍ، بـَـدائـِعُ صَـاغَــها شـَـوقٌ بـــلا حَــــدِّ تــَراها قـَـيـْـدَ لـُـؤلـُـئِــها تـَشـِّعُ عـَلى فـَـيـافِـي الْـقلْـبِ نــوراً دافِـق الْـرِّفـْدِ فـَـلا تـَشْـقى إذا جَـنـَحَـتْ بـها عَيْنُ وهَلْ يشقى مساءٌ مِـن رُؤَى الْـوَرْدِ؟!
ليست هناك تعليقات