(رحْـلةٌ إلى المَعشُـوق) بقلم : محمد حسن ربيعي
ـينُـهُ
------------ قدْ تَـمْسحُ العَـبَراتِ كفُّ شِـمالِهِ
هلْ يَـتْركُ النّجْماتِ فَـوقَ سَـمائِهِ
----------- - فلعَـلَّها نِـبْراسُ هَــدْيِ ضَــــلالِهِ
أمْ يُـودِعُ الأقْــمارَ في أشْـــــعارِهِ
----------- حتَّى يُـضِيءَ الشِّــعرُ مِـنْ أقْــوالِهِ
قـدْ جَــرَّ صَــحراءً تـَثاقلَ مَـشْــيُها
---------- - مِـنْ شَـعْرها كيْ تَـحْتَمِي بظلالِهِ
مَـــا عَـادَ يَنظُـرُ فِي المَرايـا قَـلبُـهُ
----------- كيْــلا يـــرَى التّعْدادَ في أشْــكالِهِ
عَـيْنُ الـزَّمـانِ تَـرَقّـبَتْ لِســـقُوطِهِ
----------- واللهُ يَحْــــرُسُ خَـــطْـوَهُ بجَـــلالِهِ
------------ قدْ تَـمْسحُ العَـبَراتِ كفُّ شِـمالِهِ
هلْ يَـتْركُ النّجْماتِ فَـوقَ سَـمائِهِ
----------- - فلعَـلَّها نِـبْراسُ هَــدْيِ ضَــــلالِهِ
أمْ يُـودِعُ الأقْــمارَ في أشْـــــعارِهِ
----------- حتَّى يُـضِيءَ الشِّــعرُ مِـنْ أقْــوالِهِ
قـدْ جَــرَّ صَــحراءً تـَثاقلَ مَـشْــيُها
---------- - مِـنْ شَـعْرها كيْ تَـحْتَمِي بظلالِهِ
مَـــا عَـادَ يَنظُـرُ فِي المَرايـا قَـلبُـهُ
----------- كيْــلا يـــرَى التّعْدادَ في أشْــكالِهِ
عَـيْنُ الـزَّمـانِ تَـرَقّـبَتْ لِســـقُوطِهِ
----------- واللهُ يَحْــــرُسُ خَـــطْـوَهُ بجَـــلالِهِ
ليست هناك تعليقات