..... قيس بلا ليـــــــــــلى .... بقلم : مصطفى لطفى
..... قيس بلا ليـــــــــــلى ....
سالت دموع العين جرحت .... خدود الورد وحطمت آمانيها
نذفت شرايين قلبى بكلمه .... قلت حروفها كثرت معانيها
ذبحت سيوف الحزن روحى ... يا ويلتاه روحى من يداويها
وقف الزمان بحيرتى حائرآ .... والدنيا تجارينى حتما لابد ان اجاريها
قرأت للعشق روايه قتل الحب .... فيها محبوبآ كقصه انا فيها
وآ اسفاه على نفسى لا اعرفها .... جرحآ يميتها وحبآ من الجرح يحيها
فأنا رجلآ مقدر عليه ان يمشى بدرب...
ككحل العين لونه .... كمر الذاد طعمه .... كوسع الدهر وقته ..
كقيس بلى ليلى ( اسطورتى ) ذادت حكاويها
حكم الهوى ع النفس ماض .... وبكأس النعيم أو الشقى يسقيها
سقمت كثيرآ من الجرح نفسى ... ولا الف كأس من النعيم يداويها
سأنى بقلبى عن الهوى بعيدآ ... وبكبريآئى عن الهوى افاديها
بطله قصتى هى وانا المجروح ... والروايه تأليف الزمان والجماهير خلقآ
وجوارحى بالدم والدمع تنوح .... ويالها من قصه صدقآ
عشقتها عشقآ وربى لم يعشق .... مثله قيس لليلى
وألمتنى جرحا بقدر عشقى لها ..جعل ثوانى الهجر الف ليله وليله
اصمت ... يحسبونى نسيتها
اضحك ... يحسبونى جرحتها
اختفى ... يحسبونى عشقت غيرها
مساكين والله لا يعرفون
ان وراء صمتى ... الف آه وآها
ووراء ضحكتى .. الف دمعه تخفى صداها
وفى اختفائى وعزلتى ... اكتبلها على خطاها
اكتبلها يا ليلتى
قلبك وعيناكى ويداكى .... الا يحنون
ولحبيب قلبك وقيس هواكى ... لا يميلون
والقمر الشاهد على حبنا والنجوم ... الا اليهم يشيدون
وصحائف شعرى لهم .... والليل الساهر معى
الا يتذكرون ام لا يريدون !؟
جفت من الاقلام احبارآ .... ولا تسمعين
وسالت من العين للدمع انهارآ ... ولا تشتاقين
وعلمتك الهوى مرارآ وتكرارآ .... ولا تفهمين
اتدرين !؟
هو خطأى من البدايه للآسف اسأت الاختيار
كانت امامى الجنه .... وركضت نحو النار
استرحلين !؟ ... فلترحلين
وعن عذابى من بعدك ..... لا تتسألين
وأن سألوكى يومى عنى .. فلا تكترثين
امضى ف طريقك وللخلف ... لا تنظرين
حتمآ سأجد من لا ترضى بعذاب قلبى
ولم اكن لأعذب المخلصين
هكذا الحياه لا تقف عند شخص معين او حدث معين ... ليلى لا تصنع نفسها ولا اصنعها انا بل تصنعها افعالها
ولن امجد حياتى معها ..... بل سأخلد ( ليلى الحلم الجميل ) الذى اردته دومآ لنفسى
مضت ليلى ... وعدت من جديد
قيس بلآ ليـــــــــلى
بقلم : مصطفى لطفى
بيبــــــ الشاعر ــــو
bebo el 4a3er
... de4a lotfi ...
..... قيس بلا ليـــــــــــلى ....
سالت دموع العين جرحت .... خدود الورد وحطمت آمانيها
نذفت شرايين قلبى بكلمه .... قلت حروفها كثرت معانيها
ذبحت سيوف الحزن روحى ... يا ويلتاه روحى من يداويها
وقف الزمان بحيرتى حائرآ .... والدنيا تجارينى حتما لابد ان اجاريها
قرأت للعشق روايه قتل الحب .... فيها محبوبآ كقصه انا فيها
وآ اسفاه على نفسى لا اعرفها .... جرحآ يميتها وحبآ من الجرح يحيها
فأنا رجلآ مقدر عليه ان يمشى بدرب...
ككحل العين لونه .... كمر الذاد طعمه .... كوسع الدهر وقته ..
كقيس بلى ليلى ( اسطورتى ) ذادت حكاويها
حكم الهوى ع النفس ماض .... وبكأس النعيم أو الشقى يسقيها
سقمت كثيرآ من الجرح نفسى ... ولا الف كأس من النعيم يداويها
سأنى بقلبى عن الهوى بعيدآ ... وبكبريآئى عن الهوى افاديها
بطله قصتى هى وانا المجروح ... والروايه تأليف الزمان والجماهير خلقآ
وجوارحى بالدم والدمع تنوح .... ويالها من قصه صدقآ
عشقتها عشقآ وربى لم يعشق .... مثله قيس لليلى
وألمتنى جرحا بقدر عشقى لها ..جعل ثوانى الهجر الف ليله وليله
اصمت ... يحسبونى نسيتها
اضحك ... يحسبونى جرحتها
اختفى ... يحسبونى عشقت غيرها
مساكين والله لا يعرفون
ان وراء صمتى ... الف آه وآها
ووراء ضحكتى .. الف دمعه تخفى صداها
وفى اختفائى وعزلتى ... اكتبلها على خطاها
اكتبلها يا ليلتى
قلبك وعيناكى ويداكى .... الا يحنون
ولحبيب قلبك وقيس هواكى ... لا يميلون
والقمر الشاهد على حبنا والنجوم ... الا اليهم يشيدون
وصحائف شعرى لهم .... والليل الساهر معى
الا يتذكرون ام لا يريدون !؟
جفت من الاقلام احبارآ .... ولا تسمعين
وسالت من العين للدمع انهارآ ... ولا تشتاقين
وعلمتك الهوى مرارآ وتكرارآ .... ولا تفهمين
اتدرين !؟
هو خطأى من البدايه للآسف اسأت الاختيار
كانت امامى الجنه .... وركضت نحو النار
استرحلين !؟ ... فلترحلين
وعن عذابى من بعدك ..... لا تتسألين
وأن سألوكى يومى عنى .. فلا تكترثين
امضى ف طريقك وللخلف ... لا تنظرين
حتمآ سأجد من لا ترضى بعذاب قلبى
ولم اكن لأعذب المخلصين
هكذا الحياه لا تقف عند شخص معين او حدث معين ... ليلى لا تصنع نفسها ولا اصنعها انا بل تصنعها افعالها
ولن امجد حياتى معها ..... بل سأخلد ( ليلى الحلم الجميل ) الذى اردته دومآ لنفسى
مضت ليلى ... وعدت من جديد
قيس بلآ ليـــــــــلى
بقلم : مصطفى لطفى
بيبــــــ الشاعر ــــو
bebo el 4a3er
... de4a lotfi ...
سالت دموع العين جرحت .... خدود الورد وحطمت آمانيها
نذفت شرايين قلبى بكلمه .... قلت حروفها كثرت معانيها
ذبحت سيوف الحزن روحى ... يا ويلتاه روحى من يداويها
وقف الزمان بحيرتى حائرآ .... والدنيا تجارينى حتما لابد ان اجاريها
قرأت للعشق روايه قتل الحب .... فيها محبوبآ كقصه انا فيها
وآ اسفاه على نفسى لا اعرفها .... جرحآ يميتها وحبآ من الجرح يحيها
فأنا رجلآ مقدر عليه ان يمشى بدرب...
ككحل العين لونه .... كمر الذاد طعمه .... كوسع الدهر وقته ..
كقيس بلى ليلى ( اسطورتى ) ذادت حكاويها
حكم الهوى ع النفس ماض .... وبكأس النعيم أو الشقى يسقيها
سقمت كثيرآ من الجرح نفسى ... ولا الف كأس من النعيم يداويها
سأنى بقلبى عن الهوى بعيدآ ... وبكبريآئى عن الهوى افاديها
بطله قصتى هى وانا المجروح ... والروايه تأليف الزمان والجماهير خلقآ
وجوارحى بالدم والدمع تنوح .... ويالها من قصه صدقآ
عشقتها عشقآ وربى لم يعشق .... مثله قيس لليلى
وألمتنى جرحا بقدر عشقى لها ..جعل ثوانى الهجر الف ليله وليله
اصمت ... يحسبونى نسيتها
اضحك ... يحسبونى جرحتها
اختفى ... يحسبونى عشقت غيرها
مساكين والله لا يعرفون
ان وراء صمتى ... الف آه وآها
ووراء ضحكتى .. الف دمعه تخفى صداها
وفى اختفائى وعزلتى ... اكتبلها على خطاها
اكتبلها يا ليلتى
قلبك وعيناكى ويداكى .... الا يحنون
ولحبيب قلبك وقيس هواكى ... لا يميلون
والقمر الشاهد على حبنا والنجوم ... الا اليهم يشيدون
وصحائف شعرى لهم .... والليل الساهر معى
الا يتذكرون ام لا يريدون !؟
جفت من الاقلام احبارآ .... ولا تسمعين
وسالت من العين للدمع انهارآ ... ولا تشتاقين
وعلمتك الهوى مرارآ وتكرارآ .... ولا تفهمين
اتدرين !؟
هو خطأى من البدايه للآسف اسأت الاختيار
كانت امامى الجنه .... وركضت نحو النار
استرحلين !؟ ... فلترحلين
وعن عذابى من بعدك ..... لا تتسألين
وأن سألوكى يومى عنى .. فلا تكترثين
امضى ف طريقك وللخلف ... لا تنظرين
حتمآ سأجد من لا ترضى بعذاب قلبى
ولم اكن لأعذب المخلصين
هكذا الحياه لا تقف عند شخص معين او حدث معين ... ليلى لا تصنع نفسها ولا اصنعها انا بل تصنعها افعالها
ولن امجد حياتى معها ..... بل سأخلد ( ليلى الحلم الجميل ) الذى اردته دومآ لنفسى
مضت ليلى ... وعدت من جديد
قيس بلآ ليـــــــــلى
بقلم : مصطفى لطفى
بيبــــــ الشاعر ــــو
bebo el 4a3er
... de4a lotfi ...
..... قيس بلا ليـــــــــــلى .... بقلم : مصطفى لطفى
مراجعة بواسطة Unknown
في
2:45:00 م
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات