يا املا كان يسكننى
و قبل ان يراك
كان يقضى كل ايامه متردد
يا طيفا كان يطاردنى فى احلامى
و منذ عرفتك
تجسد امامى كائنا متفرد
يا شوقا يهدأ مرة
و يثور مرات كأنه بركان متمرد
يا قلبا كان يدق فقط لاتنفس
و بحبك عرفت ان استخدامه متعدد
يا عمرا ظننته قارب على الانتهاء
و بوجودك اصبح شبابه كل يوم متجدد
وفاء
ليست هناك تعليقات