قبلتين .. بقلم / عادل محمد الخطيب
بقلم / عادل محمد الخطيب أرسَلت لِي
... مَعَ الريحِ قُبلَتَين
مِن ثَغرِهَا البَسامُ
مَرَتَين
واعتَرَتني مَشَاعِري
وتَفَجَرَت مَنَابِعي
وتَوَسَمَت مَلامِحي
وتوَرَمَت قَرائحي
كَالوَردَتَين
فالتفتُ للهوى
أيا هَوى لَستُ أنَا
فاحمل لَها قُبلاتُها
وأعد إليها سِلاحُها
وادمِل لَها جِراحَها
وقَدم إعتذاري لها
مَرَتين
... مَعَ الريحِ قُبلَتَين
مِن ثَغرِهَا البَسامُ
مَرَتَين
واعتَرَتني مَشَاعِري
وتَفَجَرَت مَنَابِعي
وتَوَسَمَت مَلامِحي
وتوَرَمَت قَرائحي
كَالوَردَتَين
فالتفتُ للهوى
أيا هَوى لَستُ أنَا
فاحمل لَها قُبلاتُها
وأعد إليها سِلاحُها
وادمِل لَها جِراحَها
وقَدم إعتذاري لها
مَرَتين
ليست هناك تعليقات