عشق وغدر ... بقلم / عادل محمد الخطيب
بقلم / عادل محمد الخطيب
سأنفضُ غُبارَ الغَدرِ عَن قَلبـــي
وإن كانَ يُعذبُني ويَقتُـلنـــــــي
... فكَفَــاكَ ياغــدرُ تُطاردُنـــــــــي
وتَحبِسُني وتُدمينـي تُبعثرُنــي
فأنـا اليـومَ مأسـورٌ فَتَغدُرُنــــــي
فَتَجرَحُني وتَسلخُني وتَخدَعُني
تُطاردُوني بِلا شَوقٍ لتَأسرَنــي
وتظُنُ القلبَ مَكلومٌ فَتَجرَحُنــي
فتَأتِينـي لتَحمِينـي وتُنقذُنــــي
فتُرسـلُ سُمُكَ القَاتِـلُ فَتَقتلُني
فَلا نَبـضٌ بِالشريـانِ سيُنجينـي
ولا عِشقٌ بِغدركِ يَأتي ليُحييني
سأنفضُ غُبارَ الغَدرِ عَن قَلبـــي
وإن كانَ يُعذبُني ويَقتُـلنـــــــي
... فكَفَــاكَ ياغــدرُ تُطاردُنـــــــــي
وتَحبِسُني وتُدمينـي تُبعثرُنــي
فأنـا اليـومَ مأسـورٌ فَتَغدُرُنــــــي
فَتَجرَحُني وتَسلخُني وتَخدَعُني
تُطاردُوني بِلا شَوقٍ لتَأسرَنــي
وتظُنُ القلبَ مَكلومٌ فَتَجرَحُنــي
فتَأتِينـي لتَحمِينـي وتُنقذُنــــي
فتُرسـلُ سُمُكَ القَاتِـلُ فَتَقتلُني
فَلا نَبـضٌ بِالشريـانِ سيُنجينـي
ولا عِشقٌ بِغدركِ يَأتي ليُحييني
ليست هناك تعليقات